،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، بحر العيون ،،،،،،،،،،،،،،
،،،،
بحر تلاطم في عيونك ِ موجهُ
حتى عصا موسى به تتكسر ُ
وزئير اعصار المشاعر ينحني
خجلا امامك ِ لو بدا يتعذر ُ
والنورس الخجلان ينزع ريشه ُ
لو مر َ يوما من امامك ِ يهجر ُ
وشعاب مرجان الشواطئ لو رأت
عينيك ِ يوما بالمحبة تزهر ُ
ومرافئ الاشواق خلفك ِ ترتجي
دفء التلاقي كي نداها يبحر ُ
والغيم يلهث باحثا عن واحة ٍ
في سحر عينك ِ يستجم فيمطر ُ
والمد يصرخ بالرمال اذا سها
يرجو لقاءك ِ دائما يستنفر ُ
ومراكب الذكرئ كبا ملاحها
وبدت بهجرك بالنوئ تتذمر ُ
تترقب الامواج منك ِ بنظرة ٍ
والوصل من عينيك ِ فيها مدبر ُ
كل المناظر تستغيث لروعها
ويموت شوقا في لقاها المنظر ُ
الله يا عينيك ِ ما احلاهما
نورٌ بها فوق المكاحل يسحر ُ
وبرمشها شيئٌ يفوق المشتهئ
كالفجر من بين الدجئ يتفجر ُ
اهدابها ما لا يقاومها الورى
ولها رقاب الناس دوما تنحر ُ
وبريقها موت ُ يوزعه المدئ
نحو القلوب ومده يتكبر ُ
هولاكها يسبي العقول بنظرة ٍ
وبها انتقام ٌ بالهوئ متجبر ُ
من سحرها ايقنت ان منيتي
فيها واني فيهما قد اقبر ُ
تحتلني واضيع في جبهاتها
ما عاد ينفع في القتال المحور ُ
كل المعارك في لضاها تنمحي
ويموت شوقا في هواهاالمحشر ُ
ترمي فؤادي بالحريق وانني
في حربها منذ البداية اخسر ُ
لم يبق ِ شيٌ لم يحاول كسبها
والخمر فيها يرتجي والميسر ُ
،،،
،،
2016/6/24
،،،،
بحر تلاطم في عيونك ِ موجهُ
حتى عصا موسى به تتكسر ُ
وزئير اعصار المشاعر ينحني
خجلا امامك ِ لو بدا يتعذر ُ
والنورس الخجلان ينزع ريشه ُ
لو مر َ يوما من امامك ِ يهجر ُ
وشعاب مرجان الشواطئ لو رأت
عينيك ِ يوما بالمحبة تزهر ُ
ومرافئ الاشواق خلفك ِ ترتجي
دفء التلاقي كي نداها يبحر ُ
والغيم يلهث باحثا عن واحة ٍ
في سحر عينك ِ يستجم فيمطر ُ
والمد يصرخ بالرمال اذا سها
يرجو لقاءك ِ دائما يستنفر ُ
ومراكب الذكرئ كبا ملاحها
وبدت بهجرك بالنوئ تتذمر ُ
تترقب الامواج منك ِ بنظرة ٍ
والوصل من عينيك ِ فيها مدبر ُ
كل المناظر تستغيث لروعها
ويموت شوقا في لقاها المنظر ُ
الله يا عينيك ِ ما احلاهما
نورٌ بها فوق المكاحل يسحر ُ
وبرمشها شيئٌ يفوق المشتهئ
كالفجر من بين الدجئ يتفجر ُ
اهدابها ما لا يقاومها الورى
ولها رقاب الناس دوما تنحر ُ
وبريقها موت ُ يوزعه المدئ
نحو القلوب ومده يتكبر ُ
هولاكها يسبي العقول بنظرة ٍ
وبها انتقام ٌ بالهوئ متجبر ُ
من سحرها ايقنت ان منيتي
فيها واني فيهما قد اقبر ُ
تحتلني واضيع في جبهاتها
ما عاد ينفع في القتال المحور ُ
كل المعارك في لضاها تنمحي
ويموت شوقا في هواهاالمحشر ُ
ترمي فؤادي بالحريق وانني
في حربها منذ البداية اخسر ُ
لم يبق ِ شيٌ لم يحاول كسبها
والخمر فيها يرتجي والميسر ُ
،،،
،،
2016/6/24

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق