ماكان قبلك ِ للهوئ طعم ٌ ولا
لون ٌ ولا عطرٌ ولا اسماء ُ
والامنيات بدون سحرك ِ كذبة ٌ
وبدون حبك ِ ينتهي الاطراء ُ
وتموت كل الذكريات بصمتها
ويشيخ طفلا ً بعدك ِالاصغاءُ
ما كان قبلك للوجود حقيقة ٌ
وجميع من فوق الثرئ غرباء ُ
لولاك ِ ما طلعت بدور ٌ في الدجئ
او لم تعانق نورها الاجواء ُ
لولا وجودك ِ لا حياة بارضنا
يوما ولم يكس ُ الوجود رداء ُ
لك ِ انت ِ تشرق بالسماء وسامة ٌ
وتطير من فرح الرؤئ الانواء ُ
ما كان قبلك ِ فرحة ٌ او ضحكة ٌ
والارض قبلك ِ كلها جرداء ُ
حتئ اتيت ِ بنور وجهكِ فانبرئ
في الكون احساس وساد ضياء ُ
وبدت تهدهد في العيون وسامة ٌ
وبدا التودد في القلوب يضاء ُ
منك ِ الجمال تصنعت اشكاله ُ
وعلئ عيونك ِ قد علا الاغراء ُ
واختارك ِ العشاق رمزا للهوئ
وتسابقوا من اجلك ِ الشعراء ُ
والناس اصبح همهم ان يلمسوا
كفيك ِ تبريكا هنا لو شاءوا
وعلى يديك ِ تولدت ايامنا
سعدا ودندن بالقلوب غناء ُ
والشرنقات على وصالكِ ترتوي
وتصير اجنحة لها بيضاء ُ
والاغنيات يروق في الحانها
ذكراك ِ حتى ينتشي الارواء ُ
يامن لاجلك ِ يستفيق الملتقئ
عبقا ً ويبرق ُ بالعيون لقاء ُ
حتى التفاخر انت ِ من اوجدتهِ
فينا ومنك ِ توالد العلياء ُ
والحُسن من عينيك ِ يُصنع مده ُ
وعلى خدودك ِ تورق الاضواء ُ
ها انت ِ يا فجر المحبة في دمي
اصل الحياة ومنك دام بقاء ُ
وبك ِ الحياة انارها خد ٌ نما
فيه التعانق وانحنئ الايحاء ُ
كم شاعر قبلي تودد للهوئ
لكنني قد فزت حيث اشاء ُ
ولان شعري فيك ِ رق بحوره ُ
وشدا بثغري للقا الالقاء ُ
ونمت بكفي زهرة ُ الحب التي
يسقي مداها من فؤادي الماء ُ
ماكان طعم الحب قبلك ِ سائغا
والحاء عانقه بنورك ِ باء ُ
،،،،،
لون ٌ ولا عطرٌ ولا اسماء ُ
والامنيات بدون سحرك ِ كذبة ٌ
وبدون حبك ِ ينتهي الاطراء ُ
وتموت كل الذكريات بصمتها
ويشيخ طفلا ً بعدك ِالاصغاءُ
ما كان قبلك للوجود حقيقة ٌ
وجميع من فوق الثرئ غرباء ُ
لولاك ِ ما طلعت بدور ٌ في الدجئ
او لم تعانق نورها الاجواء ُ
لولا وجودك ِ لا حياة بارضنا
يوما ولم يكس ُ الوجود رداء ُ
لك ِ انت ِ تشرق بالسماء وسامة ٌ
وتطير من فرح الرؤئ الانواء ُ
ما كان قبلك ِ فرحة ٌ او ضحكة ٌ
والارض قبلك ِ كلها جرداء ُ
حتئ اتيت ِ بنور وجهكِ فانبرئ
في الكون احساس وساد ضياء ُ
وبدت تهدهد في العيون وسامة ٌ
وبدا التودد في القلوب يضاء ُ
منك ِ الجمال تصنعت اشكاله ُ
وعلئ عيونك ِ قد علا الاغراء ُ
واختارك ِ العشاق رمزا للهوئ
وتسابقوا من اجلك ِ الشعراء ُ
والناس اصبح همهم ان يلمسوا
كفيك ِ تبريكا هنا لو شاءوا
وعلى يديك ِ تولدت ايامنا
سعدا ودندن بالقلوب غناء ُ
والشرنقات على وصالكِ ترتوي
وتصير اجنحة لها بيضاء ُ
والاغنيات يروق في الحانها
ذكراك ِ حتى ينتشي الارواء ُ
يامن لاجلك ِ يستفيق الملتقئ
عبقا ً ويبرق ُ بالعيون لقاء ُ
حتى التفاخر انت ِ من اوجدتهِ
فينا ومنك ِ توالد العلياء ُ
والحُسن من عينيك ِ يُصنع مده ُ
وعلى خدودك ِ تورق الاضواء ُ
ها انت ِ يا فجر المحبة في دمي
اصل الحياة ومنك دام بقاء ُ
وبك ِ الحياة انارها خد ٌ نما
فيه التعانق وانحنئ الايحاء ُ
كم شاعر قبلي تودد للهوئ
لكنني قد فزت حيث اشاء ُ
ولان شعري فيك ِ رق بحوره ُ
وشدا بثغري للقا الالقاء ُ
ونمت بكفي زهرة ُ الحب التي
يسقي مداها من فؤادي الماء ُ
ماكان طعم الحب قبلك ِ سائغا
والحاء عانقه بنورك ِ باء ُ
،،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق