أقلبك يشتكي خوفا علينا
تطيع الخوف حتى في وصالي
حنانيك أرتجوتُ بك اصطبارا
على شوق ببعد في ارتحالي
أيا غالي فضم القلب إني
كنبض الخافق الولهان حالي
وداريني بلحظ العين كحلا
لتحويني ضلوعك بانشغالي
فإني يا حبيبي ملؤ قلبي
أحن إليك تسكنني كحالي
فما بال الغزال يهيم شوقا
إلى وديان روحي لا يبالي
تعال ولا تخف لوما وعندا
وقدت النار في عمق اشتعالي
فصب الماء بردا في أنيني
كماء النهر في روض التلال
تطيع الخوف حتى في وصالي
حنانيك أرتجوتُ بك اصطبارا
على شوق ببعد في ارتحالي
أيا غالي فضم القلب إني
كنبض الخافق الولهان حالي
وداريني بلحظ العين كحلا
لتحويني ضلوعك بانشغالي
فإني يا حبيبي ملؤ قلبي
أحن إليك تسكنني كحالي
فما بال الغزال يهيم شوقا
إلى وديان روحي لا يبالي
تعال ولا تخف لوما وعندا
وقدت النار في عمق اشتعالي
فصب الماء بردا في أنيني
كماء النهر في روض التلال
ابتسام احمد

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق