كلتا يدي فقيراتٌ لما منعوا..
كلاهما عن عناقٍ منهمو قطعوا
.
وذلك القلب قد ألقوا به حطباً..
وأشعلوه فتلك النار تندلعُ
.
لو اطَّلعت عليها وهي تحرقه..
ولَّيت منها فرارا حيث تطَّلِعُ
.
سأجعل الخَرْج عمري لو بكم أحدٌ..
يقيم سداً على أنقاض ما صنعوا
.
يُنيرُ ضوءاً بعُتْماتٍ حُبِسْتُ بها..
من الظنون,من الأسقام تجتمعُ
.
يا أوهن البيت أشواقي لمن هجروا..
فما رأوني وما نجواي قد سمعوا
.
ومن نسيج أباطيل الهوى قصصاً..
نسجت أدري وأدري أنها تقعُ
.
لكنما حُلماً في الصحو راودني..
وهل يُلامُ على أحلامه الوَجِعُ
.
وأنت يا ذاتي المعصور من ألمي..
من مستحيلات أوهامٍ ستنقشعُ
.
عن لا لقاء ولا أيام تجمعنا.
ولا مواويل اشدوها فتستمعُ
.
مالي سوى الليل تمشي فيه راحلتي..
وللنجوم وللأقمار اتَّبعُ
.
فذلك الليل قد أرخى ستائره..
وما أظنُّ سوى الأحباب قد هجعوا
.
سيصبحون على خير فإنهموا...
في ذات قلبي وفي جدرانه طبعوا
كلاهما عن عناقٍ منهمو قطعوا
.
وذلك القلب قد ألقوا به حطباً..
وأشعلوه فتلك النار تندلعُ
.
لو اطَّلعت عليها وهي تحرقه..
ولَّيت منها فرارا حيث تطَّلِعُ
.
سأجعل الخَرْج عمري لو بكم أحدٌ..
يقيم سداً على أنقاض ما صنعوا
.
يُنيرُ ضوءاً بعُتْماتٍ حُبِسْتُ بها..
من الظنون,من الأسقام تجتمعُ
.
يا أوهن البيت أشواقي لمن هجروا..
فما رأوني وما نجواي قد سمعوا
.
ومن نسيج أباطيل الهوى قصصاً..
نسجت أدري وأدري أنها تقعُ
.
لكنما حُلماً في الصحو راودني..
وهل يُلامُ على أحلامه الوَجِعُ
.
وأنت يا ذاتي المعصور من ألمي..
من مستحيلات أوهامٍ ستنقشعُ
.
عن لا لقاء ولا أيام تجمعنا.
ولا مواويل اشدوها فتستمعُ
.
مالي سوى الليل تمشي فيه راحلتي..
وللنجوم وللأقمار اتَّبعُ
.
فذلك الليل قد أرخى ستائره..
وما أظنُّ سوى الأحباب قد هجعوا
.
سيصبحون على خير فإنهموا...
في ذات قلبي وفي جدرانه طبعوا

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق