و حين رأيتك في ذلك العام
كنجمة وحيدة تزين السماء
و مرت غيمة حجبتك عني
و بعد مرورها لم تظهرين
فأنا منذ ذلك العام و أنا أعشق السماء
معلقة أنظاري بها كل مساء
أنظر إليها لأتفحص النجمات
لعلك بينهن أو أنني قد أعثر على أخبار عنك
لكني إلى الآن لم أراك
فتعلم القلب السهر و الإشتياق
فبدأت أتوغل بالإحساس فلعلني أعثر على إحساس يوصلني بنبضك فتعلمين بأمر عشقي
فسرت في طريق الورقة و القلم
و بدأت أفرج عن كل إحساس بصدري معتقل
و بدأت تعرفني الحروف .... فقد طاب لها أن تكون لك
و غازلت حروفي النسمات ... فقلت خيرا فلعلها تصل إليك و تبلغك من نبضي السلام
لكني الآن بعد مرور العديد من الأعوام
و كتابة تلال من قصائد الإحساس
و ملاحظة كل ما بالسماء من نجمات
لم أعثر عليك حتى الآن
و كأنك قدر مرسوم لشوقي و سهري
و كأني رأيتك في ذلك العام
لأصبح شاعرا نجما في السماء
و جليسا مع نجمات المساء
لأسرد لهن حكايات الإشتياق
محمد الزهري
كنجمة وحيدة تزين السماء
و مرت غيمة حجبتك عني
و بعد مرورها لم تظهرين
فأنا منذ ذلك العام و أنا أعشق السماء
معلقة أنظاري بها كل مساء
أنظر إليها لأتفحص النجمات
لعلك بينهن أو أنني قد أعثر على أخبار عنك
لكني إلى الآن لم أراك
فتعلم القلب السهر و الإشتياق
فبدأت أتوغل بالإحساس فلعلني أعثر على إحساس يوصلني بنبضك فتعلمين بأمر عشقي
فسرت في طريق الورقة و القلم
و بدأت أفرج عن كل إحساس بصدري معتقل
و بدأت تعرفني الحروف .... فقد طاب لها أن تكون لك
و غازلت حروفي النسمات ... فقلت خيرا فلعلها تصل إليك و تبلغك من نبضي السلام
لكني الآن بعد مرور العديد من الأعوام
و كتابة تلال من قصائد الإحساس
و ملاحظة كل ما بالسماء من نجمات
لم أعثر عليك حتى الآن
و كأنك قدر مرسوم لشوقي و سهري
و كأني رأيتك في ذلك العام
لأصبح شاعرا نجما في السماء
و جليسا مع نجمات المساء
لأسرد لهن حكايات الإشتياق
محمد الزهري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق