(في زحمة الأحلام) 
تترنح أحلامنا خلف السهاد العميق
وتشهق بزفرات الموت
لتولد كئيبة حزينة
تصارع البقاء...
وتصل في نهايتها المؤلمة
لتركن في زوايا الحياة
نتأملها بلا فائدة
بعد أن حملتها رياح المشيب
ذاك الأبيض
يلوح برَّاقاً
ينذرك بعمر ولى دون رجعه
ياأيها الجسد
دع عنك هذه الروح وأحلامها
وامضي في غبرات الزمن
حراً طليقاً أنت
أدعوك أن تعلن التمرد
على ذاتي وغرستي
وكتبي وكرِّاستي
تترنح أحلامنا خلف السهاد العميق
وتشهق بزفرات الموت
لتولد كئيبة حزينة
تصارع البقاء...
وتصل في نهايتها المؤلمة
لتركن في زوايا الحياة
نتأملها بلا فائدة
بعد أن حملتها رياح المشيب
ذاك الأبيض
يلوح برَّاقاً
ينذرك بعمر ولى دون رجعه
ياأيها الجسد
دع عنك هذه الروح وأحلامها
وامضي في غبرات الزمن
حراً طليقاً أنت
أدعوك أن تعلن التمرد
على ذاتي وغرستي
وكتبي وكرِّاستي

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق