إهدأي يا صغيرتي لأشرح كم عانيت بين الحاء والباء
إن كنت ليلى بنت الغابة فأنا لست ذئبا يفترس النساء
ولست قيسا الذي جن بهوى ليلى العامرية بدون شفاء
ولاعروة ابن الورد الذي سبى وعشق ليلى بنت شعواء
أنا إبن آدم مخلوق من تراب عاطفي كالهواء في الماء ...
وأبي من أكل التفاحة بكل محبة من يدين أمي حواء
رغم أني محصن من العشق أصابني ماأصاب الشعراء
نعم تورطت بجمالك وكيف أحببتك لا أعرف ياحسناء
ولما عالجت قلبي بين شفتيك ونهديك وجدت الدواء
عذرا يا فاتنتي أنا بشر ولم أعصم عن الحب كالأنبياء
الشاعر علي علوش
إن كنت ليلى بنت الغابة فأنا لست ذئبا يفترس النساء
ولست قيسا الذي جن بهوى ليلى العامرية بدون شفاء
ولاعروة ابن الورد الذي سبى وعشق ليلى بنت شعواء
أنا إبن آدم مخلوق من تراب عاطفي كالهواء في الماء ...
وأبي من أكل التفاحة بكل محبة من يدين أمي حواء
رغم أني محصن من العشق أصابني ماأصاب الشعراء
نعم تورطت بجمالك وكيف أحببتك لا أعرف ياحسناء
ولما عالجت قلبي بين شفتيك ونهديك وجدت الدواء
عذرا يا فاتنتي أنا بشر ولم أعصم عن الحب كالأنبياء
الشاعر علي علوش


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق