حين يمطرني صمتي العاري ، هشيماً من رماد الوهم ، أطرق مقهى الكلمة في آخر الليل ، أجتذب من أنياب الحياة نداوة الكلمات ، أعلقها على جدرانه أوراقاً ملونة ، فيوماً ما ، في مكانٍ ما ، قد تشد كتاباتي شخصاً ما ، من أجل ذلك أنا أكتب ،،،،
ترى ... هل يأتي خبر يقين ذات صباح ، أقول له صباح الخير أيها الصباح ...؟
ترى ... هل يأتي خبر يقين ذات صباح ، أقول له صباح الخير أيها الصباح ...؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق