ليل
ذا المساء رنت دمعة محرورة من بين عيني القمر، يصرخ يضج ينادي اين انت والسمر ،اخرج النجم فنحانه يرسم احجيته قائلا غادر ماكر ذلك الوعد تحت الشجر، اوقفته نسائم حالكة تحملني اليك لامسح وجه السحر ،راقدة ورأسها بين ركبتيها ذات نشيج امر،اخبرها الصباح لن ياتيك ثانية ياصغيرة السهر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق