لِمَ النأي ؟
لِمَ الجفاء؟
لا وألف لا للهَجرِ والبعاد
أيُّها النَّبلُ النُّور
أيُّها السَّهمُ السَّرمديُّ في قلبي...
أيُّها الأغلى من حبيب
الأغلى من مَلاك
***
لِمَ الجفاء؟
لا وألف لا للهَجرِ والبعاد
أيُّها النَّبلُ النُّور
أيُّها السَّهمُ السَّرمديُّ في قلبي...
أيُّها الأغلى من حبيب
الأغلى من مَلاك
***
أيُّها الضَّوء تُدرِكُ الظُّلمة ولا تُدركه
نور على نور
في زمن الحب والعشق والضياع
***
نور على نور
في زمن الحب والعشق والضياع
***
أيُّها القَطرُ المُباركُ
لا تبرح ورودي ورياحيني
لأنَّني أتوقُ لسقياكَ الوفيرة
صباح مساء
***
لا تبرح ورودي ورياحيني
لأنَّني أتوقُ لسقياكَ الوفيرة
صباح مساء
***
أيُّها المخلوقُ من بركاتِ السَّماءِ
المولودُ من نسمةِ الهواءِ العليل
إليكَ بسطُّتُ أكُفَّ تضرّعي
في ليالي الهوى
أرنو لرؤيا وجهكَ الصَّبوحِ
أرجو لقاءً لا ينتهي أبدَ الدَّهر
هائمٌ في مُحيَّاكَ الطَّهورِ يحدوني الشَّوقُ والحنينُ
للأمسِ القريبِ العامرِ بالوُدِّ والذِّكريات
***
المولودُ من نسمةِ الهواءِ العليل
إليكَ بسطُّتُ أكُفَّ تضرّعي
في ليالي الهوى
أرنو لرؤيا وجهكَ الصَّبوحِ
أرجو لقاءً لا ينتهي أبدَ الدَّهر
هائمٌ في مُحيَّاكَ الطَّهورِ يحدوني الشَّوقُ والحنينُ
للأمسِ القريبِ العامرِ بالوُدِّ والذِّكريات
***
أيها الغافي على جمر الوجدِ
لي طلبةٌ من لدُنك العزيز
لا تطل غيابكَ عن معبدِ قداسَتِنا الأولى
ففي المحراب سفرُ العهدِ لأيقونةِ
الرُّوحِ ترتيلةُ الوصلِ ترنيمةُ الخُلدِ
انشودةُ البقاء
لي طلبةٌ من لدُنك العزيز
لا تطل غيابكَ عن معبدِ قداسَتِنا الأولى
ففي المحراب سفرُ العهدِ لأيقونةِ
الرُّوحِ ترتيلةُ الوصلِ ترنيمةُ الخُلدِ
انشودةُ البقاء
بقلم د. بسّام سعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق