مقعدٌ لكَ في الفراغِ
سيبقى شاغراً
حتى هرولة الضوءِ وبياته
خلفَ عتبةِ نافذه!
يَقيني انكَ لن تأتي ابداً.....
بَينما اُلَطِخُ خـَد الوقتِ بالالوان
النقشُ على زاويةِ الزجاجِ لم يعُد سائِغاً
لا قُفازَ لها ولا ثياب ..
لا مِعطف!
( الفكرةُ هُنا مع نِصفَ وَجهِكَ) عاريانِ
لا جُرأة لأحَد ان يَقف قِبالتهما ..
حتى انا!..
لا مُواجهةَ على جرفِ زجاجٍ
كُلنا هُنا انتظرنا كثيراً ان نهربَ الى بعضنا
فَجفّ كلٌ مِنا علىٰ حِدةٍ عارياً..
كـــَشَجرةٍ ضَمّها خريف
(علىٰ نافذةِ زُجاج ..)
سيبقى شاغراً
حتى هرولة الضوءِ وبياته
خلفَ عتبةِ نافذه!
يَقيني انكَ لن تأتي ابداً.....
بَينما اُلَطِخُ خـَد الوقتِ بالالوان
النقشُ على زاويةِ الزجاجِ لم يعُد سائِغاً
لا قُفازَ لها ولا ثياب ..
لا مِعطف!
( الفكرةُ هُنا مع نِصفَ وَجهِكَ) عاريانِ
لا جُرأة لأحَد ان يَقف قِبالتهما ..
حتى انا!..
لا مُواجهةَ على جرفِ زجاجٍ
كُلنا هُنا انتظرنا كثيراً ان نهربَ الى بعضنا
فَجفّ كلٌ مِنا علىٰ حِدةٍ عارياً..
كـــَشَجرةٍ ضَمّها خريف
(علىٰ نافذةِ زُجاج ..)
ماري أحمد
العراق
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق