أُقَلّب بالمواجع عند ليلي
ونار هَجيرها تَعَب السنين
ونار هَجيرها تَعَب السنين
وما هَدَأتْ باروقتي لَظاها
وعند جوانحي ولدى عيوني
وعند جوانحي ولدى عيوني
...
كأنّ مسَرّتي عنّي بَعيدا ً
مَضَت وبدونها يسعى أنيني
مَضَت وبدونها يسعى أنيني
وما ابقَتْ ليَ الدنيا مُعينا ً
ليرشدني الى الدرب الأمين ِ
ليرشدني الى الدرب الأمين ِ
أحاطَ بيَ الاسى من كلِّ صوب ٍ
وألقى بي بشاطئه الحزين ِ
وألقى بي بشاطئه الحزين ِ
أيا من قالَ لي صبراً جَميلاً
أعندك ما تريح به جفوني
أعندك ما تريح به جفوني
لتسمعني حلولك يا صَديقي
فقد ضجّت بأوردتي ظنوني
فقد ضجّت بأوردتي ظنوني
حافظ لفته عباس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق