تَحْيَا الْجَزائِر ... *** مجزوء الكامل ***
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يَمِّمْ فُؤَادَكَ لِلْجَزَائِرْ
فيهَا الرِّجَالُ مَعَ الْحَرَائِرْ...
نَذَرُوا النُّفُوسَ رَخِيْصَةً
مِنْ أجْلِ أنْ تَحْيَا الْجَزَائِرْ
وَالشَّعْبُ سَيِّدُ نَفْسِهِ
وَبِدُونِهِ ماتَتْ ضَمَائِرْ
وَالشَّعْبُ مَصْدَرُ سُلْطَةٍ
وَبُدُونِهِ كانَتْ خَسَائِرْ
هَيَّا مَعًا يَا إخْوَتِي
نَحْمِي مَعًا كُلَّ الذَّخَائِرْ
وَطَنُ الْجَمِيْعِ نُحِبُّهُ
لِعَدَالَةٍ قَدْ قَامَ ثائِرْ
وَتَدَوُلٍ في سُلْطَةٍ
سِرٌّ أكِيْدٌ في الْعَمَائِرْ
إنِّي أراهُ مُحَقَّقًا
وَجَزَائِرٍ فيهَا الْبَشَائِرْ
وَطَنُ الْجَمِيْعِ شِعَارُنَا
وِبِهِ عِنَاقٌ لِلدَّوَائِرْ
وَاللهُ وَحَّدَ قَصْدَنَا
لِنَعِيْشَ حَقًّا كالْمَنَائِرْ
سِلْمِيَّةٌ يَا إخْوَتِي
جُرْحُ الْحَبِيْبِ يَظَلُّ غَائِرْ
سِلْمِيَّةٌ يَا إخْوَتِي
قَتْلُ الشَّقِيْقِ مِنَ الْكَبَائِرْ
سِلْمِيَّةٌ يَا إخْوَتِي
نَعْلُو بِهَا فَوْقَ الصَّغَائِرْ
سِلْمِيَّةٌ فَلْتَحْذَرُوا
أنْ تَتْرُكُوا هذي الشَّعَائِرْ
يَا جَيْشَنَا يَا يَعْرُبِيْ
اللهَ نَدْعُو في السَّرَائِرْ
جَنِّبْ بِلادًا فِتْنَةً
كَالْأُمِّ تَحْضِنُ كُلَّ حَائِرْ
وَلِكُلِّ جَيْشٍ دَوْرُهُ
وَعَلَى الْحُدُودِ تَرَاهُ زَائِرْ
وَقِوى التَّخَلُّفِ دَوْلَةٌ
وَعَمِيْقَةٌ تَحْتَ السَّتَائِرْ
وَيُسَرْطِنُونَ حَيَاتَنَا
ظِلُّ الْفرَنْسِيْ كانَ جَائِرْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلمي / حسن علي محمود الكوفحي .. الأردن / إربد
*** السبت *** 6 / 4 / 201
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يَمِّمْ فُؤَادَكَ لِلْجَزَائِرْ
فيهَا الرِّجَالُ مَعَ الْحَرَائِرْ...
نَذَرُوا النُّفُوسَ رَخِيْصَةً
مِنْ أجْلِ أنْ تَحْيَا الْجَزَائِرْ
وَالشَّعْبُ سَيِّدُ نَفْسِهِ
وَبِدُونِهِ ماتَتْ ضَمَائِرْ
وَالشَّعْبُ مَصْدَرُ سُلْطَةٍ
وَبُدُونِهِ كانَتْ خَسَائِرْ
هَيَّا مَعًا يَا إخْوَتِي
نَحْمِي مَعًا كُلَّ الذَّخَائِرْ
وَطَنُ الْجَمِيْعِ نُحِبُّهُ
لِعَدَالَةٍ قَدْ قَامَ ثائِرْ
وَتَدَوُلٍ في سُلْطَةٍ
سِرٌّ أكِيْدٌ في الْعَمَائِرْ
إنِّي أراهُ مُحَقَّقًا
وَجَزَائِرٍ فيهَا الْبَشَائِرْ
وَطَنُ الْجَمِيْعِ شِعَارُنَا
وِبِهِ عِنَاقٌ لِلدَّوَائِرْ
وَاللهُ وَحَّدَ قَصْدَنَا
لِنَعِيْشَ حَقًّا كالْمَنَائِرْ
سِلْمِيَّةٌ يَا إخْوَتِي
جُرْحُ الْحَبِيْبِ يَظَلُّ غَائِرْ
سِلْمِيَّةٌ يَا إخْوَتِي
قَتْلُ الشَّقِيْقِ مِنَ الْكَبَائِرْ
سِلْمِيَّةٌ يَا إخْوَتِي
نَعْلُو بِهَا فَوْقَ الصَّغَائِرْ
سِلْمِيَّةٌ فَلْتَحْذَرُوا
أنْ تَتْرُكُوا هذي الشَّعَائِرْ
يَا جَيْشَنَا يَا يَعْرُبِيْ
اللهَ نَدْعُو في السَّرَائِرْ
جَنِّبْ بِلادًا فِتْنَةً
كَالْأُمِّ تَحْضِنُ كُلَّ حَائِرْ
وَلِكُلِّ جَيْشٍ دَوْرُهُ
وَعَلَى الْحُدُودِ تَرَاهُ زَائِرْ
وَقِوى التَّخَلُّفِ دَوْلَةٌ
وَعَمِيْقَةٌ تَحْتَ السَّتَائِرْ
وَيُسَرْطِنُونَ حَيَاتَنَا
ظِلُّ الْفرَنْسِيْ كانَ جَائِرْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلمي / حسن علي محمود الكوفحي .. الأردن / إربد
*** السبت *** 6 / 4 / 201
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق