لـلـضَّـمـيــرِ....
يـامـالِـكَ الـقَـلْـبِ الـكـَبـيـرِ
مُـسْـتَـنْـعِـمـاً ثَـوْبَ الـحَـريـرِ
مُـسْـتَـنْـعِـمـاً ثَـوْبَ الـحَـريـرِ
...
و عـلـى الأرائِـك ِفـي ضُـحـىً
لـِلّـَـــهِ ذو الـفَـرْش ِالـوثـيــرِ
لـِلّـَـــهِ ذو الـفَـرْش ِالـوثـيــرِ
مـا لـي أراكَ بِـمـَـيْــعَـــةٍ
و بِـذلِـك َ الـقَـدِّ الـمُـثـيـــرِ
و بِـذلِـك َ الـقَـدِّ الـمُـثـيـــرِ
و لِـحَـلْـيِـهِ وَسْـــواسُـــــــهُ
أ وَلَـيْـسَ مِـثْـلـي بِـالـجَـديــر
أ وَلَـيْـسَ مِـثْـلـي بِـالـجَـديــر
إنّـــي أتـــوقُ لِـنَـظْــرَةٍ
و َلِـبَـسْـمَـةِ الـثَّـرِّ الـنَّـمـيــرِ
و َلِـبَـسْـمَـةِ الـثَّـرِّ الـنَّـمـيــرِ
و إذا تَـمــادى خـافِـقـــي
فَـلِـقُـبْـلَــةِ الـخَـدِّ الـنَّـضـيـرِ
فَـلِـقُـبْـلَــةِ الـخَـدِّ الـنَّـضـيـرِ
إنّــي أراهــــا فِـتْـنَــــةً
مَـيّـَاسَــــة ًبَـيْـنَ الـزُّهــورِ
مَـيّـَاسَــــة ًبَـيْـنَ الـزُّهــورِ
و إذا تَـمـُـرُّ بِـحَـيِّـنـــا
سَـتَـضـج ُّأنْـسـامُ الـعُـطــورِ
سَـتَـضـج ُّأنْـسـامُ الـعُـطــورِ
مِـنْ عَـنْـبَــرٍ مِــنْ نَـرْجِـسٍ
و تَـفـوح أطْـيــابُ الـبَـخــورِ
و تَـفـوح أطْـيــابُ الـبَـخــورِ
هِـيَ تَـسـْـتَـبـِد ُّبِـطَـبْـعِـهــا
لأ لا ءَ ةً بَــيْـــنَ الـبُــدورِ
لأ لا ءَ ةً بَــيْـــنَ الـبُــدورِ
نـاشَــدْتُ فـيـهــا حُـسْـنَـهــا
و وصَـلْـتُ لِـلـرّمَـق ِالأخـيــرِ
و وصَـلْـتُ لِـلـرّمَـق ِالأخـيــرِ
هِـيَ فـي المَـقــالِ عَـصِـيَّــةٌ
بِـمَـخـاضِ أحْـرُفِـهـا العَـسـيـرِ
بِـمَـخـاضِ أحْـرُفِـهـا العَـسـيـرِ
إنّــي سَـــأبْـقـى هـائِـمــا
وتَـرَكْـتُ عِـشْـقِـيَ لِلضَّـمـيـرِ
وتَـرَكْـتُ عِـشْـقِـيَ لِلضَّـمـيـرِ
فَـعَـسـى يَـكـونُ بِـجَـنَّـــةٍ
أوْ بَـيْـن َأصْـحـابِ الـسَّـعـيـرِ
أوْ بَـيْـن َأصْـحـابِ الـسَّـعـيـرِ
عبداللطيف محمد جرجنازي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق