مباه ٍبحبّك....
غرَستُك في الوتين ..أنا مُباهِ
بحُبِّكَ كل أترابِي اتّْجاهِي
بحُبِّكَ كل أترابِي اتّْجاهِي
...
فأنت قصيدةٌ كتِبتْ وسَعْدٌ
ورغم النأْيِ في يدهِ الدَّواهِي
ورغم النأْيِ في يدهِ الدَّواهِي
لَبِسْتُ قصائداً حجَزتْ زَمَاني
لِفحْوَاها أنا أمْسيتُ لاه
ِ
أنيني صد َّ... وِجْهتهُ غُروبٌ
وأرضُ الأمنِ تلكَ بها رَفاهِي
لِفحْوَاها أنا أمْسيتُ لاه
ِ
أنيني صد َّ... وِجْهتهُ غُروبٌ
وأرضُ الأمنِ تلكَ بها رَفاهِي
وفي طلٍّ تعانقُه سمائِي
تَجلْجل َعمقُه منِّي لآهِ
تَجلْجل َعمقُه منِّي لآهِ
بهِ عبرتْ قَوافِلُنا بِبَيدٍ
وحَادينا لقدْ صرفَ النَّواهي
وحَادينا لقدْ صرفَ النَّواهي
لكم نعِسَتْ سنونُ العمرِ فينا
كأنَّ بنا توقّْفْنا كَسَاه
ِ
فلم نعِ سيْر َأزمنٍة بعقدٍ
كما عادتْ بأطيار التَّباهي
كأنَّ بنا توقّْفْنا كَسَاه
ِ
فلم نعِ سيْر َأزمنٍة بعقدٍ
كما عادتْ بأطيار التَّباهي
فللأشعار لمعةُ ذي الجِباهِ
بناصِيَة كما عذبِ المياه
ِ
وبسمتُنا تحدَّتْ كل حجزٍ
وقد نَبعتْ لتجري في الشفاه
ِ
مباهٍ سوف تحيَاني قلَيباً
وأحياك الدُّنا دون اشْتِباهِ
بناصِيَة كما عذبِ المياه
ِ
وبسمتُنا تحدَّتْ كل حجزٍ
وقد نَبعتْ لتجري في الشفاه
ِ
مباهٍ سوف تحيَاني قلَيباً
وأحياك الدُّنا دون اشْتِباهِ
طوقان الأثير أم حسام
حورية منصوري
حورية منصوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق