روحي انتِ
وانتِ حبي الأوحد
فكلُ النساءِ بئرٌ معطلةٌ
الاّكِ قصرٌ منيفٌ ومشيد
أتحسبينَ حبي لهنَّ ألعوبة
انا ما احببتُهنَّ الا لأعرفَ
كيفَ بكِ اتوحد..
اعترافٌ صعبٌ وصعبٌ ان تفهميهِ
احاولُ الاحتراقَ بغيرِكِ
علَّني افلحُ
وأريحكِ مِن هذا الحبِ المعقد
صعبٌ ان امسكَ نفسي
وفي داخلي الفُ شيطانٍ للحبِ يتمرد
صعبٌ ان امسكَ قلبي
وقلبي شاعرٌ
في دولِ النساءِ
يسافرُ ويتفكرُ ويتعبد.
صعبٌ جدا يا حبيبتي
ان لا احبَ نساءَ الكونِ
وانا اعرفُ انهنَّ لحنُ الخشوعِ اليكِ
وهنَّ الطريقُ اليكِ كي اتهجد
لهذا يا حبيبتي
دعيني ابحرُ في اجسادِ الحريرِ
وأرى هل مَن تستحقُ
على خصرِكِ تتجسد
دعيني اجربُ كلَ انواعِ النبيذ
وارجعُ اليكِ
وكلّي ايمانٌ
ان نبيذَكِ الى الابدِ
هو نبيذي المؤكد..
كلُ ما هناكَ يا قرّةَ عيني
انّي وُلدْتُ بقلبٍ خالدٍ
فيهِ قصصُ كلِ العاشقين
كأنَّ الفا مِن النساء حبيباتي
فلا تخافي من ذلكَ ابدا
مجردُ رقصةٍ وقُبلةٍ ونشوةٍ
تروحُ وتتبدد
الآك انت باقية
كتبك الله نشوة حبا الى الأبد
الاّكِ انتِ باقيةٌ
ذلكَ الخيطُ الابيضُ
لا يخالطُكِ خيطٌ اسود..
بعدَ هذا العمرِ
لا تخافي
اعرفُ مَن تدعوني ليستْ كمن ادعوها
ومَن افني فيها روحي
كمَن تذوبُ بناري مثلَ الشمعِ
ليستْ كمَن بقبلةٍ مني اشلاؤها تتجمدد
الحقُ والحقَ اقولُ لكِ
جرَّبْتُ كثيرا
لكنّي لمْ احب الموتَ
وحينَ احببْتُكِ انتحرْتُ بكلِ دواعي السرورِ
ولو للحظةٍ واحدة لم اتردد..
وانتِ حبي الأوحد
فكلُ النساءِ بئرٌ معطلةٌ
الاّكِ قصرٌ منيفٌ ومشيد
أتحسبينَ حبي لهنَّ ألعوبة
انا ما احببتُهنَّ الا لأعرفَ
كيفَ بكِ اتوحد..
اعترافٌ صعبٌ وصعبٌ ان تفهميهِ
احاولُ الاحتراقَ بغيرِكِ
علَّني افلحُ
وأريحكِ مِن هذا الحبِ المعقد
صعبٌ ان امسكَ نفسي
وفي داخلي الفُ شيطانٍ للحبِ يتمرد
صعبٌ ان امسكَ قلبي
وقلبي شاعرٌ
في دولِ النساءِ
يسافرُ ويتفكرُ ويتعبد.
صعبٌ جدا يا حبيبتي
ان لا احبَ نساءَ الكونِ
وانا اعرفُ انهنَّ لحنُ الخشوعِ اليكِ
وهنَّ الطريقُ اليكِ كي اتهجد
لهذا يا حبيبتي
دعيني ابحرُ في اجسادِ الحريرِ
وأرى هل مَن تستحقُ
على خصرِكِ تتجسد
دعيني اجربُ كلَ انواعِ النبيذ
وارجعُ اليكِ
وكلّي ايمانٌ
ان نبيذَكِ الى الابدِ
هو نبيذي المؤكد..
كلُ ما هناكَ يا قرّةَ عيني
انّي وُلدْتُ بقلبٍ خالدٍ
فيهِ قصصُ كلِ العاشقين
كأنَّ الفا مِن النساء حبيباتي
فلا تخافي من ذلكَ ابدا
مجردُ رقصةٍ وقُبلةٍ ونشوةٍ
تروحُ وتتبدد
الآك انت باقية
كتبك الله نشوة حبا الى الأبد
الاّكِ انتِ باقيةٌ
ذلكَ الخيطُ الابيضُ
لا يخالطُكِ خيطٌ اسود..
بعدَ هذا العمرِ
لا تخافي
اعرفُ مَن تدعوني ليستْ كمن ادعوها
ومَن افني فيها روحي
كمَن تذوبُ بناري مثلَ الشمعِ
ليستْ كمَن بقبلةٍ مني اشلاؤها تتجمدد
الحقُ والحقَ اقولُ لكِ
جرَّبْتُ كثيرا
لكنّي لمْ احب الموتَ
وحينَ احببْتُكِ انتحرْتُ بكلِ دواعي السرورِ
ولو للحظةٍ واحدة لم اتردد..
هيثم المسعودي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق