حياااة
أقبل عليّْ.. تالياً
حرف لقمان حكمتهِ قائلاً
يا بُنيّ...
إعلم أن النفَس الأبجدي هذا
والمعتلك ديمومته بهذا البائس
مازال يعدّ بهِ لحظاته المتوالية
والتي لم تستنفذها بعد
آخرات النبض كائن حي
بشريان الحياة
تستمر هذي الخوارزم إجتراحا عرضيّا
يتقاطع والطبيعة
بالحدث نقطة
تقع في المنتصف
وبأبعادٍ ثلاثة
تتشكل سطحها الاوجة
ظلالا والمساحة
رحلةً شقّت طريقا يتجه "جملة المعنى!"
تفاعل بالعلاقة
تتقاسم ذلك التأثير رابط
بالاثر وبتوأمه التأثر
ضمن لحظ المتسع /
يحتويها البُدْ ظرفاً والمكان
كوعاءٍ يحتضن فيئ المشاعر
باحاسيس التلقي والميول
جملة الجملة محاكاة وصور
تختلف ...
إيقاعها /ألوانها/ أشكالها/ أنّاتها/ أوجعها/ والكُنه
ربما ليس اختيارا ... ينتهج
ذلك الاسلوب منحىً....
يتخذ
قالب التكوين هيئة واتجاه
وبذات الوعي إدراكا فريد
يتباين من.... إلى عمرا /وزيد
وكما أصبح على تلك الخصائص
يتميّز
إعتبارا
يتمتع بصفات لم تكن الا لهُ
تستقل شخصية الرؤية لكل
ولكلٍ واحدة حصرا
وتحمل للملامح لايشاركها شبية
وبما فيها وللصورة يضع
بالأنا النسخة الوحيدة
امتدادا فوضوياً يتخلّق
باقتحامات القدر
اتجاها ومساف
به يغادر أمس ذكرى
قد تخلّد لحظة الحاضر يعيش
لمسةً حبلى بها....
تحْمل لغد
ولغد نظرة تقع بين الامل والانتظار
عالقا .."تلك " الافق
ولتتابع خطوها سيرا ومُجْبر
يتساقط بالتقادم
والزمن يقرأ عليهِ بالمرور وعلى تلك الفصول
بتجاعيد السنين
وقفة استثناء كانت
تتلمّس / تجترح/ تأخذ نفَس
تسعيد الوعي لحظة للغرق
وبها الظل تقف
نبضْ حيٍ
روح تنزف
والجسد مرهق تهالك
والنُصُب بالجزء تحديدا على....
يكتنف تلك المخاوف
بين ماقد بات يعرف
والذي مازال آت
وكعتمة لا ترى المبصر غدا
مستفيئا نور ماضٍ مااكتفاه
وليواصل للمسير
غير آبه وبما استنزف قواه
او تبقاهُ لانفاس الحياة
رحلةً تسعى ولا تسعى الهدف
وصراطاً ينتهي لا ينتهي
بالأثر للاأثر بي يقتفي
وأن يلتقيه بالمشيئة
والقدر محتوم نصا للاجل
وكتابا .. يقتضي تلك النهاية
تتلاشى بتفاصيل السديم
كائنا حي بالوفاة
وغروب الشمس!..
لم تكن إلّا
بها في البُعد آخر
تلكموا البشرى حياة
موت / ميلادٍ جديد
وقفت/ مستأنِفا
اغربت/ تشرق بداية .. ..
وليستخْلِصْك فيك
ما ورى حرف "العبارة!"
أقبل عليّْ.. تالياً
حرف لقمان حكمتهِ قائلاً
يا بُنيّ...
إعلم أن النفَس الأبجدي هذا
والمعتلك ديمومته بهذا البائس
مازال يعدّ بهِ لحظاته المتوالية
والتي لم تستنفذها بعد
آخرات النبض كائن حي
بشريان الحياة
تستمر هذي الخوارزم إجتراحا عرضيّا
يتقاطع والطبيعة
بالحدث نقطة
تقع في المنتصف
وبأبعادٍ ثلاثة
تتشكل سطحها الاوجة
ظلالا والمساحة
رحلةً شقّت طريقا يتجه "جملة المعنى!"
تفاعل بالعلاقة
تتقاسم ذلك التأثير رابط
بالاثر وبتوأمه التأثر
ضمن لحظ المتسع /
يحتويها البُدْ ظرفاً والمكان
كوعاءٍ يحتضن فيئ المشاعر
باحاسيس التلقي والميول
جملة الجملة محاكاة وصور
تختلف ...
إيقاعها /ألوانها/ أشكالها/ أنّاتها/ أوجعها/ والكُنه
ربما ليس اختيارا ... ينتهج
ذلك الاسلوب منحىً....
يتخذ
قالب التكوين هيئة واتجاه
وبذات الوعي إدراكا فريد
يتباين من.... إلى عمرا /وزيد
وكما أصبح على تلك الخصائص
يتميّز
إعتبارا
يتمتع بصفات لم تكن الا لهُ
تستقل شخصية الرؤية لكل
ولكلٍ واحدة حصرا
وتحمل للملامح لايشاركها شبية
وبما فيها وللصورة يضع
بالأنا النسخة الوحيدة
امتدادا فوضوياً يتخلّق
باقتحامات القدر
اتجاها ومساف
به يغادر أمس ذكرى
قد تخلّد لحظة الحاضر يعيش
لمسةً حبلى بها....
تحْمل لغد
ولغد نظرة تقع بين الامل والانتظار
عالقا .."تلك " الافق
ولتتابع خطوها سيرا ومُجْبر
يتساقط بالتقادم
والزمن يقرأ عليهِ بالمرور وعلى تلك الفصول
بتجاعيد السنين
وقفة استثناء كانت
تتلمّس / تجترح/ تأخذ نفَس
تسعيد الوعي لحظة للغرق
وبها الظل تقف
نبضْ حيٍ
روح تنزف
والجسد مرهق تهالك
والنُصُب بالجزء تحديدا على....
يكتنف تلك المخاوف
بين ماقد بات يعرف
والذي مازال آت
وكعتمة لا ترى المبصر غدا
مستفيئا نور ماضٍ مااكتفاه
وليواصل للمسير
غير آبه وبما استنزف قواه
او تبقاهُ لانفاس الحياة
رحلةً تسعى ولا تسعى الهدف
وصراطاً ينتهي لا ينتهي
بالأثر للاأثر بي يقتفي
وأن يلتقيه بالمشيئة
والقدر محتوم نصا للاجل
وكتابا .. يقتضي تلك النهاية
تتلاشى بتفاصيل السديم
كائنا حي بالوفاة
وغروب الشمس!..
لم تكن إلّا
بها في البُعد آخر
تلكموا البشرى حياة
موت / ميلادٍ جديد
وقفت/ مستأنِفا
اغربت/ تشرق بداية .. ..
وليستخْلِصْك فيك
ما ورى حرف "العبارة!"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق