* * * أنت القصيد * * *
قصيد ،، الحمصي المتارك ،،،
* *
*
تـنـتـابـني دهـشة يحلو لها الــسـفـــر...
شــوقا لحضنِ عــزيز بات يحتضـــــر
*
فــي غـابـة الحـلم أنتِ الريــم قـاهـرة
ضــرغـام قـومِ مغـالٍ سوف ينبهــــــر
*
صــادقـت حـرفا بـديـع الـوقع ناقــعَـة
أصــدافـه الغـرّ بـوحا طــاله السهـــــر
*
أنساب في بـوحكِ المضــيافِ ناسكة
تــرمينني طـلقة يجـتاحـني بُـهَــــــــر
*
و الأمر سَـيَّانُ عندي لو سرى عِبرا
واســاه لـيـلي سـباها هــالهُ السَّـمــَر
*
يا مــالكا خافــقي دعني أسـافــر في
ليــل المـــنى أنت فيه النجم و القمـر
*
في بوحكِ الصادق الصافي أرى أفقا
لا خـاتـِلا يرتوي بالـغـنـــــج يَــبْتَـطِـرُ
*
من يـقـرأ البـيـض من أوراقها شغفا
نــــاداه أوّامُ حـــــرفٍ هــالهُ الخَـفـَــر
*
تـغـويـن أصـلا غـوايـاتٍ مخـضــرمةٍ
يـشـتـاقـها غـابُ أحراشٍ بـه الـغَـجَـر
*
كالـصـبـح لاحـت بـنورٍٍ ساطعٍ وَلِــــهٍ
يـجـتـاحني غـفـلةً بالـوَشـْي يـنـتـثـــر
*
هـامـت قـوافـيَّ كالــشـؤبـوب مـاطـرة
مـن فـرط وجـدٍ به الأشـعار تـنصهــر
*
مسـتـفعلن نبضها تـخـتـال عـازفــــة
يُصْغِي لها مُـغـْرَمٌ فالعـود و الـوتــــــر
*
لا يـعـتـريها زحـافٌ أو صـدى عِلَــــل ٍ
تـفـعـيـلة دون تـَدْوِيـرٍ بــه الــخَـــــوَر
*
كالـسـلسبيل الـزلال انـسـاب مـنـدلقــا
يــروي قــروحا بها يـُـسـْتنـْبـَتُ الهـُدَر
*
و الأحْرُفُ الحالمات اسْـتـُشْـكِـلَتْ دُرَراُ
كالـنهـر يـجري خجـولا منكِ يـنـهـمــر
*
رائـيـة تـشـبـه الـبـدر الـذي ســهــرَتْ
عــيـنٌ له مـن بـُعــاد و الـنـوى نـَخِــــر
*
أمطارُ صَـيـْفـي تـبـيت الليـل ســــاهرة
غُلْبُ الــنــوى طــــال لا يـُبْقي و لا يـَذر
*
للـسّـُؤْلِ يـنـقـاد حرفي طـوع سـاحــرةٍ
بـالبـوح تـزدان قـولا خـطـها نـَظِـــــــر
*
هـل من تـبـاشـير حلمٍ مزهرٍ نـَبـَتَـــــتْ
بـيـن الضلـوع التي للوصل تـَفـْتـَقـــــر
*
فـلْتَرْحَـمي صـبـر صبٍّ نـوله بــقـرى
منكِ الجمال اسْـتـَوَى و القرْبَ يَـنـتـظِــر
قصيد ،، الحمصي المتارك ،،،
* *
*
تـنـتـابـني دهـشة يحلو لها الــسـفـــر...
شــوقا لحضنِ عــزيز بات يحتضـــــر
*
فــي غـابـة الحـلم أنتِ الريــم قـاهـرة
ضــرغـام قـومِ مغـالٍ سوف ينبهــــــر
*
صــادقـت حـرفا بـديـع الـوقع ناقــعَـة
أصــدافـه الغـرّ بـوحا طــاله السهـــــر
*
أنساب في بـوحكِ المضــيافِ ناسكة
تــرمينني طـلقة يجـتاحـني بُـهَــــــــر
*
و الأمر سَـيَّانُ عندي لو سرى عِبرا
واســاه لـيـلي سـباها هــالهُ السَّـمــَر
*
يا مــالكا خافــقي دعني أسـافــر في
ليــل المـــنى أنت فيه النجم و القمـر
*
في بوحكِ الصادق الصافي أرى أفقا
لا خـاتـِلا يرتوي بالـغـنـــــج يَــبْتَـطِـرُ
*
من يـقـرأ البـيـض من أوراقها شغفا
نــــاداه أوّامُ حـــــرفٍ هــالهُ الخَـفـَــر
*
تـغـويـن أصـلا غـوايـاتٍ مخـضــرمةٍ
يـشـتـاقـها غـابُ أحراشٍ بـه الـغَـجَـر
*
كالـصـبـح لاحـت بـنورٍٍ ساطعٍ وَلِــــهٍ
يـجـتـاحني غـفـلةً بالـوَشـْي يـنـتـثـــر
*
هـامـت قـوافـيَّ كالــشـؤبـوب مـاطـرة
مـن فـرط وجـدٍ به الأشـعار تـنصهــر
*
مسـتـفعلن نبضها تـخـتـال عـازفــــة
يُصْغِي لها مُـغـْرَمٌ فالعـود و الـوتــــــر
*
لا يـعـتـريها زحـافٌ أو صـدى عِلَــــل ٍ
تـفـعـيـلة دون تـَدْوِيـرٍ بــه الــخَـــــوَر
*
كالـسـلسبيل الـزلال انـسـاب مـنـدلقــا
يــروي قــروحا بها يـُـسـْتنـْبـَتُ الهـُدَر
*
و الأحْرُفُ الحالمات اسْـتـُشْـكِـلَتْ دُرَراُ
كالـنهـر يـجري خجـولا منكِ يـنـهـمــر
*
رائـيـة تـشـبـه الـبـدر الـذي ســهــرَتْ
عــيـنٌ له مـن بـُعــاد و الـنـوى نـَخِــــر
*
أمطارُ صَـيـْفـي تـبـيت الليـل ســــاهرة
غُلْبُ الــنــوى طــــال لا يـُبْقي و لا يـَذر
*
للـسّـُؤْلِ يـنـقـاد حرفي طـوع سـاحــرةٍ
بـالبـوح تـزدان قـولا خـطـها نـَظِـــــــر
*
هـل من تـبـاشـير حلمٍ مزهرٍ نـَبـَتَـــــتْ
بـيـن الضلـوع التي للوصل تـَفـْتـَقـــــر
*
فـلْتَرْحَـمي صـبـر صبٍّ نـوله بــقـرى
منكِ الجمال اسْـتـَوَى و القرْبَ يَـنـتـظِــر
بحر البسيط
1. بُهَرُ . انقطاع النفس
سباها ،، جنونا
خاتلا ،، مخادعا
الهُدُرُ ،، يتكلمون بما لا ينبغي
الخفر ،، شدة الحياء
سباها ،، جنونا
خاتلا ،، مخادعا
الهُدُرُ ،، يتكلمون بما لا ينبغي
الخفر ،، شدة الحياء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق