بوح البعد الثالث/
.................................................
(وقبلتها تسعا وتسعين) /نكزة/
(وواحدة أخرى وكنت) بلا أملْ
ووصلتها مغزى السلام بنكزتي...
فظلت ترد النكز بالنكز في مللْ
كضرب على أوتار عود ممزق
فيهدي نشاز اللحن تفسده العِلل
وإني أعاني الجفو يؤلمني أسى
رؤاي خيالي والجوى شغف المقلْ
وحالي كمعنى /الإسم/ تسهدها النوى
وقد انقضى عهد الهوى ومضى الأجلْ
بحور... محيطات.. فأين شواطئي
و/أسماك قرش/ والسباحة في جلل
شراع الجوى عانى الوصول لمرفأ
تهرأ بين الضفتين من البللْ
لشوقي حتوف والرحيل متاهة
تعذر وَصْل والبريد فلا وصلْ
ويضني الرجا فيه ضلوعا ومهجة
وقلب تولاه التكابر فاكتهل
تملقتُ في /نكزي/ بدون حفاوة
وأحداق عيني قد تعودت الطللْ
أيا أيها المسكين تحلم واهما
وفي عبث تبدي السؤال مع الجدلْ
لها حشم تختال فيهم تدللا
كطاووس غاب قد تزين بالحُللْ
أترجو التلاقي بالبعيدة إذ همت
على فرش الديباج لا تدرك العضلْ
أتحلم ب/النكز/ التمني صبابة
فشتان بين الزهر بالغصن والأسلْ
وكم من محال تقتفيه سذاجة
فيشقى فؤاد بانتظار وقد أفلْ
أفي ذلك الإدمان يلهي أمانيا
أم الصمت أسرار فتحظى به البدلْ
أيا سندباد الشوق قد يئس المنى
وجرحك أغراه التفاؤل ما اندمل
وناديتها تسعا وتسعين نكزة
(وواحدة أخرى) بها العذر اكتملْ
.................................................
(وقبلتها تسعا وتسعين) /نكزة/
(وواحدة أخرى وكنت) بلا أملْ
ووصلتها مغزى السلام بنكزتي...
فظلت ترد النكز بالنكز في مللْ
كضرب على أوتار عود ممزق
فيهدي نشاز اللحن تفسده العِلل
وإني أعاني الجفو يؤلمني أسى
رؤاي خيالي والجوى شغف المقلْ
وحالي كمعنى /الإسم/ تسهدها النوى
وقد انقضى عهد الهوى ومضى الأجلْ
بحور... محيطات.. فأين شواطئي
و/أسماك قرش/ والسباحة في جلل
شراع الجوى عانى الوصول لمرفأ
تهرأ بين الضفتين من البللْ
لشوقي حتوف والرحيل متاهة
تعذر وَصْل والبريد فلا وصلْ
ويضني الرجا فيه ضلوعا ومهجة
وقلب تولاه التكابر فاكتهل
تملقتُ في /نكزي/ بدون حفاوة
وأحداق عيني قد تعودت الطللْ
أيا أيها المسكين تحلم واهما
وفي عبث تبدي السؤال مع الجدلْ
لها حشم تختال فيهم تدللا
كطاووس غاب قد تزين بالحُللْ
أترجو التلاقي بالبعيدة إذ همت
على فرش الديباج لا تدرك العضلْ
أتحلم ب/النكز/ التمني صبابة
فشتان بين الزهر بالغصن والأسلْ
وكم من محال تقتفيه سذاجة
فيشقى فؤاد بانتظار وقد أفلْ
أفي ذلك الإدمان يلهي أمانيا
أم الصمت أسرار فتحظى به البدلْ
أيا سندباد الشوق قد يئس المنى
وجرحك أغراه التفاؤل ما اندمل
وناديتها تسعا وتسعين نكزة
(وواحدة أخرى) بها العذر اكتملْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق