يا لهذا الهدوء… !
ضجيجه أيقظ ليلي
الغافي على أكتاف النجوم
متى يفكّ قمره قيود الفجر
ويدغدغني صوت أمل موقظاً شمس الصباح ...
علّني أشعر بدفء نبضات قَلبـي
أو تغمزني الحياة بابتسامة
ليرفرف الربيع على أغصان عمري
وتهرب بلابلي من قفصها
وهي تشدو ضحكة ثغري
كلّ سحب الشّتاء الباردة
مرت فوق جراحي
وأقامت عزاء الصيف
على نزيفها
أهو موسم الذكريات المحطمة
أم أنني ما زلت خلف النسيان ؟!!
...هدى على كوسه
ضجيجه أيقظ ليلي
الغافي على أكتاف النجوم
متى يفكّ قمره قيود الفجر
ويدغدغني صوت أمل موقظاً شمس الصباح ...
علّني أشعر بدفء نبضات قَلبـي
أو تغمزني الحياة بابتسامة
ليرفرف الربيع على أغصان عمري
وتهرب بلابلي من قفصها
وهي تشدو ضحكة ثغري
كلّ سحب الشّتاء الباردة
مرت فوق جراحي
وأقامت عزاء الصيف
على نزيفها
أهو موسم الذكريات المحطمة
أم أنني ما زلت خلف النسيان ؟!!
...هدى على كوسه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق