ملاذيْ كُنتِ إنْ جـارَ الـزَّمـانُ
و زايَلَ دارَ صفوتِنا الأمانُ
*** ...
و ماجتْ فيْ الفؤادِ رياحُ همٍّ
وعُطِّلَ فيْ صِباهُ العنفوانُ
***
لعبْتِ بكبرياءِ الرُّوحِ شوطـًا
فأُفلِـتَ مـنْ يدَيَّ الـصَّـولـجـانُ
***
و كنتُ أنا المهيمنَ في قراريْ
إذا اقتربَتْ بفتنَتِها الـحِسانُ
***
و ما أنْ جئتِ أنتِ ملكْتِ أمريْ
بسحْرِكِ، ضـاعَ منـِّيْ الهيلَمـانُ
****
زايلَ : فارقَ.
الهيلمان: الأبَّهـة.
الصولجان: رمزُ الهيبة والسلطان.
العنفوان: الزهو.
****
نظمتِ الأبياتُ على ضابطِ الوافرِ بعروضٍ تامةٍ مقطوفةٍ وضربٍ مماثلٍ، أصابَ تفعيلاتِ حشوِها العصبُ ( تسكين الخامس ) أحيانا، فأصبحتْ تفعيلة البيت الأول:
و زايَلَ دارَ صفوتِنا الأمانُ
*** ...
و ماجتْ فيْ الفؤادِ رياحُ همٍّ
وعُطِّلَ فيْ صِباهُ العنفوانُ
***
لعبْتِ بكبرياءِ الرُّوحِ شوطـًا
فأُفلِـتَ مـنْ يدَيَّ الـصَّـولـجـانُ
***
و كنتُ أنا المهيمنَ في قراريْ
إذا اقتربَتْ بفتنَتِها الـحِسانُ
***
و ما أنْ جئتِ أنتِ ملكْتِ أمريْ
بسحْرِكِ، ضـاعَ منـِّيْ الهيلَمـانُ
****
زايلَ : فارقَ.
الهيلمان: الأبَّهـة.
الصولجان: رمزُ الهيبة والسلطان.
العنفوان: الزهو.
****
نظمتِ الأبياتُ على ضابطِ الوافرِ بعروضٍ تامةٍ مقطوفةٍ وضربٍ مماثلٍ، أصابَ تفعيلاتِ حشوِها العصبُ ( تسكين الخامس ) أحيانا، فأصبحتْ تفعيلة البيت الأول:
مُفَاْعَلْتُنْ مُفَاْعَلـْتُنْ مُفاعَلْ *** مُفَاْعَلَتُنْ مُفَاْعَلَتُنْ مُفاعَلْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق