((((( سونيتات العشق الخالد ))))) بقلم الشاعر رمزي عقراوي
تى بالبِشْرِ---
عيدُ نوروزٍ
وأتى مَعهُ
اللَّهوُ...
والطَّرَبُ
أمَا ترى
الأرضَ
وقد زَيَّنَ
بِساطُها
بالوَرْدِ
من كلِّ
عَذراءٍ
بِكْرٍ
بَسَقَتْ
في لونِها
عَجَبُ
ياعيدَ
نوروزٍ
ونسيمُ
فجرِكَ
الجديدِ
في رِقَّةِ
الأغصانِ
ولَطافةِ
الأجواءِ
حيث الأطيارُ
على الأيكِ
تُغنّي
كأنّها
تَنْتَحِبُ !!
حبيبتي
ضَيفةٌ
في فضائِكَ
اللاّزَوَردي ---
فلا تُقَلِّلْ
شأنَها
لأنّها
الى روحِكَ
أقرَبُ ؟
ويا لِجَمالِها
تُحيي
نَفْسي
وتجودُ لي
بالوَصلِ
جَهراً
ثمّ تُحْتَجَبُ
تى بالبِشْرِ---
عيدُ نوروزٍ
وأتى مَعهُ
اللَّهوُ...
والطَّرَبُ
أمَا ترى
الأرضَ
وقد زَيَّنَ
بِساطُها
بالوَرْدِ
من كلِّ
عَذراءٍ
بِكْرٍ
بَسَقَتْ
في لونِها
عَجَبُ
ياعيدَ
نوروزٍ
ونسيمُ
فجرِكَ
الجديدِ
في رِقَّةِ
الأغصانِ
ولَطافةِ
الأجواءِ
حيث الأطيارُ
على الأيكِ
تُغنّي
كأنّها
تَنْتَحِبُ !!
حبيبتي
ضَيفةٌ
في فضائِكَ
اللاّزَوَردي ---
فلا تُقَلِّلْ
شأنَها
لأنّها
الى روحِكَ
أقرَبُ ؟
ويا لِجَمالِها
تُحيي
نَفْسي
وتجودُ لي
بالوَصلِ
جَهراً
ثمّ تُحْتَجَبُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق