من بينِ ألفِ غيمةٍ بيضاء
أو داكنة الّلون أعرُفُك
أهتدي إليك بين أوردتي
بينَ أضلُعي
على ضفافِ جداولي الجاريةِ بماءِ الوردِ ...
***
أو داكنة الّلون أعرُفُك
أهتدي إليك بين أوردتي
بينَ أضلُعي
على ضفافِ جداولي الجاريةِ بماءِ الوردِ ...
***
أهتدي إليك بين الحروفِ والكلماتِ
والسّطورِ
في سفرِ ملحمتي الكُبرى
آيةً من نورٍ
تهدني سواء السّبيلِ إليك
***
والسّطورِ
في سفرِ ملحمتي الكُبرى
آيةً من نورٍ
تهدني سواء السّبيلِ إليك
***
أهتدي إليك بين الأسماء والألقاب
والقصائدِ
كسهم النّورِ
يرسمُ مسارَ الّلقاء
***
والقصائدِ
كسهم النّورِ
يرسمُ مسارَ الّلقاء
***
فرغم النّأي والتّرحالِ
وطولِ الدّروبِ
وكثرةِ التّجوالِ
والسّؤالِ
أرى طيفَك بدراً
يُنيرُ الكونَ في ليلِ العاشِقين
أسمعُ صوتكَ يناديني
أقبل أيُّها الغافي بين ورودِ الجوريِّ
وبتلات الزّنابقِ والقُرُنفُلِ
والياسمين
***
وطولِ الدّروبِ
وكثرةِ التّجوالِ
والسّؤالِ
أرى طيفَك بدراً
يُنيرُ الكونَ في ليلِ العاشِقين
أسمعُ صوتكَ يناديني
أقبل أيُّها الغافي بين ورودِ الجوريِّ
وبتلات الزّنابقِ والقُرُنفُلِ
والياسمين
***
د. بسّام سعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق