……………… كفاكَ………………
ياساكِنًا عرش الْفؤادِ كفاكا
قل لي بِرَبّكَ ماالذي آذاكا؟
……………………
أَلِأَجْلِهِمْ تُمسي عَلَيَّ مُعاتِبًا!؟...
وأنا الذي في قلبهِ آواكا
…………………
فَلِمَ العِتابُ وأنتَ تملكُ نَبْضَهُ؟
وهو الذي من نَبْضِهِ سَوّاكا
……………………
أَتَظُنُّ أَنّي قادِرٌ عند النّوى ؟
لا والذي رَقَّتْ لهُ عيناكا
……………………
كيفَ الفراقُ وأنتَ تسكنُ خافقي؟
هل كنتَ تَرضى بِالْجوى ياذاكا؟
……………………
اِعْلَمْ بِأَنّي في غيابِكَ مُتْعَبٌ
وَنَثَرْتُ عمري عاجِزًا بِنَواكا
……………………
كُلّ الورودِ قَطَفتَها من مُهْجَتي
وَزَرَعْتَ لي دربَ الهوى أَشواكا
……………………
اِرجَعْ إلى الجسدِ الطَّريحِ وَداوِهِ
فالقلبُ مُضْنى والدّواءُ لِقاكا
……………………
وَامْسَحْ بِأَطرافِ الْبَنانِ دُموعَهُ
وَاسْكُبْ لهُ شهدَ الشّفاهِ عَساكا
………………………
إِنْ كُنْتَ تَهْمِسُ خافِتًا في سَمْعِهِ
فَعَساهُ يَنْبضُ قَلْبُهُ لِنِداكا…
……………………
بقلم: أدهم النمريني..
ياساكِنًا عرش الْفؤادِ كفاكا
قل لي بِرَبّكَ ماالذي آذاكا؟
……………………
أَلِأَجْلِهِمْ تُمسي عَلَيَّ مُعاتِبًا!؟...
وأنا الذي في قلبهِ آواكا
…………………
فَلِمَ العِتابُ وأنتَ تملكُ نَبْضَهُ؟
وهو الذي من نَبْضِهِ سَوّاكا
……………………
أَتَظُنُّ أَنّي قادِرٌ عند النّوى ؟
لا والذي رَقَّتْ لهُ عيناكا
……………………
كيفَ الفراقُ وأنتَ تسكنُ خافقي؟
هل كنتَ تَرضى بِالْجوى ياذاكا؟
……………………
اِعْلَمْ بِأَنّي في غيابِكَ مُتْعَبٌ
وَنَثَرْتُ عمري عاجِزًا بِنَواكا
……………………
كُلّ الورودِ قَطَفتَها من مُهْجَتي
وَزَرَعْتَ لي دربَ الهوى أَشواكا
……………………
اِرجَعْ إلى الجسدِ الطَّريحِ وَداوِهِ
فالقلبُ مُضْنى والدّواءُ لِقاكا
……………………
وَامْسَحْ بِأَطرافِ الْبَنانِ دُموعَهُ
وَاسْكُبْ لهُ شهدَ الشّفاهِ عَساكا
………………………
إِنْ كُنْتَ تَهْمِسُ خافِتًا في سَمْعِهِ
فَعَساهُ يَنْبضُ قَلْبُهُ لِنِداكا…
……………………
بقلم: أدهم النمريني..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق