..............................................................................................................وَيَتلوني عِندَ سِدرَةِ مُنتَهانا في فِردَوسِنا...... وَيتلوكِ ألشَّبَق ...في كَوثَرِنا .....كَحَبتَيّ نَبَق .......حَمراوَتَين . .... بِأَعناقٍ نَضِرَةٍ كَأعناقِ ألسَّنابِل .. ......نَغفو بِقيثارَةِ مَلاكٍ مِن سَقفِ عِلَّيينَ...إنبَثَق .........يَحُفُّنا غِلمانٌ بِآنِيَةِ ألذَّهَبِ وَألإستَبرَق .......نَلِّجُّ في جَوفِ ألحَنينِ....... لِنَستَبينَ لِقَلبَينا ألفَلَق ........ فَلَقَد طُبِِعنا مُنذُ عَهدِنا ألأوَّل في ظَهرِ ألغَيبِ.... ألَِق .............. ...وَلَوحُنا ألمَحفوظُ يُسااوِرُنا فيهِ قَدَرُنا ألحائِرُ في ألمُفتَرق ....... وَقَمرُنا بِعِشقِنا ألأزَلَيّ تَكَوَّرَ .....وَآتَّسَق ..................فأَن أرفَأَنا قارِبُ وَجدِنا إلى شاطِئ وِصالِنا ......فَلا ضَيرَ ......وَإن طالَ ألأمَد ....... سَنَستَبطِىء زَحفَنا كَقَوقَعَتَين .......وَسَتَكتَحِلُ عُيونُ ألكَونِ .....بِهذا ألنَّسَق ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق