أيُـرْضيـكَ التَّــآمُرُ يـــا زَمــاني ...
وأنْ تَبْقـى دِياري لـَحْـدَ قـَبْـري ؟
.
هِيَ الحِـنـّاءُ في أرْضي دِمــاءٌ ...
كـَما الأكـْفانُ مَلـْبُوسي وَعِطْري
.
أنــامُ الليْــلَ لا أدْري مَصيـري ...
ولا أدْري مِنَ السّـاعاتِ عُمْـري
.
وكَيْفَ الأمْنُ، هَل نَلْقى سَلاماً؟ ...
إذا مـا الذِّئْبُ مَخْبــوءٌ بِحِجـْـري
.
هُـنـا سَبْعونَ عاماً فـي ظــَلامٍ ...
وَكُــلُّ الكـــَوْنِ مَخْبــــوءٌ ويـَدْري
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أبيات من قصيدة سيرة شعب
للشاعر موسى أبو غليون.
وأنْ تَبْقـى دِياري لـَحْـدَ قـَبْـري ؟
.
هِيَ الحِـنـّاءُ في أرْضي دِمــاءٌ ...
كـَما الأكـْفانُ مَلـْبُوسي وَعِطْري
.
أنــامُ الليْــلَ لا أدْري مَصيـري ...
ولا أدْري مِنَ السّـاعاتِ عُمْـري
.
وكَيْفَ الأمْنُ، هَل نَلْقى سَلاماً؟ ...
إذا مـا الذِّئْبُ مَخْبــوءٌ بِحِجـْـري
.
هُـنـا سَبْعونَ عاماً فـي ظــَلامٍ ...
وَكُــلُّ الكـــَوْنِ مَخْبــــوءٌ ويـَدْري
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أبيات من قصيدة سيرة شعب
للشاعر موسى أبو غليون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق