قالت : أعِرني حرفَكَ الماتعْ
حُلُمي غزالٌ ... فخّهُُ الواقعْ
لأذودَ عنّي .. قُل ... فليسَ معي
إن خفتُ ـ غير السحر ـ من مانعْ
اهرق ْ طيوبَكَ ...كيفَ تنهرُني
ووعاء طيبي ظامئٌ جائعْ
فأجبتها : لا تُحرجي شَفةً
حرّى أيطمعُ في لظى طامعْ
همستْ للحْظاتٍ وها ندمتْ
عمراً ...و يندمُ ـ إن عصى ـ طائع
الوالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق