الثلاثاء، 27 سبتمبر 2016

ما ذا افعل بشوقٍ صار يصرخ ويهز اوردتي بقلم المى المحمد

ما ذا افعل بشوقٍ صار يصرخ ويهز اوردتي 
وبحنين إلى أنفاسك 
يدفعني 
يشلحني على صدرك 
ويآلمني 
أتنفس ضوء عيونك
أكتحل بلون شعرك
وإلى خفقان قلبك يرميني
أنظر إلى دفئ شمسك
ومن قر عمري يحميني
ليتني معك وعلى الكل سلامي
فاسمك عن الجموع يغنيني
هل لوصالك دربٌ وهل
لعاشقٍ مثلك يأويني
خذني بسرعةٍ ولا ترجعني
وبافساد عشقك إشقيني
والشقاء في أحضانك جنةٌ
والجنةُ في بعدك تشقيني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق