قلبي ليس وقفا ينتظر
لا تكابري قد أتيتكِ مُعترفا
قد تنحيتُ عن عرشِ الكبرياءِ
ونزلتُ لفضاءِ النقاءِ
نتشارك الأمنيات...
أن أكون طفلا مشاكسا
مراهقا جامحٌ
كهلا يستذكرُ
شبقَ العشقِ قي آيات حبكِ
يرقص إحساسه فرحا
أنه يملكُ حبكِ
يمطرُ عشقا يلامسُ وجهكِ
خذي سلالم العناد
وأنزلي لسماءِ الحبِ
ستجديني هناك
قد أرقتُ كبريائي
في كأسِ شوقٍ فيّاضٍ
ليس لك في باحتهِ إلا الهطولَ
سحبا تعشقُ الأرض بسخاءِ المطرِ
لا تماهي صهيلا قد لجمتُ خيلَّهُ عنكِ
فلا تظني أمكثُ طويلا في ردهاتِ الانتظارِ
سأغادرُ قلبا يشكُ في حبي
قلبي ليس وقفاً ينتظرُ
يُجنى ريعهُ متى يُشاءُ
قد عانيتُ شقاء َ جفائكِ
وأعاني شقاءَ وصالكِ المتأخر
وقد تغيرت
وأمنياتي غير تلكَ الأمنياتِ
قبسٌ بينا أشتعلَ
لا يطفئه الفراقُ
لا يطفئه العناقُ
حتى الموت تمنى فرصةَ التقاءِ
وحين ولدَّ الأجلُ حقيقةً
تبدلت عيناي عيونا
تنسجُ من الليلِ عباءةً فضفاضةٍ
ترتدي ما لا أريدُ ان أراهُ
أنا أراك كما أحبُ أن أراك
بعد كلِّ انكسار
على أنقاض أذيال كل نهايةٍ
وأنا اقربُ للموتِ وعلى حدودِ الحياة
ألدُّ نفسي من ركامي
أمنحها حياةً أخرى
لأحبك مرة أخرى ذات ذلك الحب
تذكري أن تكسري كؤوسَ نبيذي
كلُّ كاسٍ مكسورٍ يهللُ في بساتيني
لتحبكِ أشجاري أكثرَ
وتكونين نبيذي الأشهى
لتطفحَ نظارة َحبك أكثر وأكثر
عينيَّ تشتهي لك كلَّ شيءٍ جميلٍ
قلبي يقتني لك كل ما لم تطلهُ يدي
أرتديك كل ليلة بحلة أجمل
أتأنقك حتى غدا سواك
أسمالُ عشقٍ تهوى
أهديكِ العشقَ وتُغريني باللهفةِ
#
ستار مجبل طالع
لا تكابري قد أتيتكِ مُعترفا
قد تنحيتُ عن عرشِ الكبرياءِ
ونزلتُ لفضاءِ النقاءِ
نتشارك الأمنيات...
أن أكون طفلا مشاكسا
مراهقا جامحٌ
كهلا يستذكرُ
شبقَ العشقِ قي آيات حبكِ
يرقص إحساسه فرحا
أنه يملكُ حبكِ
يمطرُ عشقا يلامسُ وجهكِ
خذي سلالم العناد
وأنزلي لسماءِ الحبِ
ستجديني هناك
قد أرقتُ كبريائي
في كأسِ شوقٍ فيّاضٍ
ليس لك في باحتهِ إلا الهطولَ
سحبا تعشقُ الأرض بسخاءِ المطرِ
لا تماهي صهيلا قد لجمتُ خيلَّهُ عنكِ
فلا تظني أمكثُ طويلا في ردهاتِ الانتظارِ
سأغادرُ قلبا يشكُ في حبي
قلبي ليس وقفاً ينتظرُ
يُجنى ريعهُ متى يُشاءُ
قد عانيتُ شقاء َ جفائكِ
وأعاني شقاءَ وصالكِ المتأخر
وقد تغيرت
وأمنياتي غير تلكَ الأمنياتِ
قبسٌ بينا أشتعلَ
لا يطفئه الفراقُ
لا يطفئه العناقُ
حتى الموت تمنى فرصةَ التقاءِ
وحين ولدَّ الأجلُ حقيقةً
تبدلت عيناي عيونا
تنسجُ من الليلِ عباءةً فضفاضةٍ
ترتدي ما لا أريدُ ان أراهُ
أنا أراك كما أحبُ أن أراك
بعد كلِّ انكسار
على أنقاض أذيال كل نهايةٍ
وأنا اقربُ للموتِ وعلى حدودِ الحياة
ألدُّ نفسي من ركامي
أمنحها حياةً أخرى
لأحبك مرة أخرى ذات ذلك الحب
تذكري أن تكسري كؤوسَ نبيذي
كلُّ كاسٍ مكسورٍ يهللُ في بساتيني
لتحبكِ أشجاري أكثرَ
وتكونين نبيذي الأشهى
لتطفحَ نظارة َحبك أكثر وأكثر
عينيَّ تشتهي لك كلَّ شيءٍ جميلٍ
قلبي يقتني لك كل ما لم تطلهُ يدي
أرتديك كل ليلة بحلة أجمل
أتأنقك حتى غدا سواك
أسمالُ عشقٍ تهوى
أهديكِ العشقَ وتُغريني باللهفةِ
#
ستار مجبل طالع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق