نَوحٌ بَدَى فَمَضَى بِالقَلبِ مَاشَجَبَا
لأجلِهِ وَشَذَى أَغنَى فَلاشِرِبَا
غُبنَاً فَأثبَتَ مَاأَجرَى العِتَابُ لَنَا
...
مِن الذُهُولِ ومَاصدّ البُكَانَصَبَا
هَويتُهَ سَنَواتٍ سُمّهَا وجلاً
مَصَائِباً مِن جُنُونِ ظَنّهَاحُجُبَا
حَارَ الأَصَمّ لَهَا جَورٌ يُدَمّرُنِي
حُزنَاً غَدَى فَبَكَت رُوحِي وَلاعَتَبَا
أَسقِيتُهُ حُبّاً نَاغِيتُهُ فَحَبَا
قَبّلتُهُ فَرَحَاً قَبّلتُهُ هَرَبَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق