الأربعاء، 29 يونيو 2016

الشِّعرُ وَأنا .،،المبدع ابراهيم ذيب سليمان

الشِّعرُ وَأنا ..
أنا في الشِّعْرِ مَفْتونٌ
وَشِعري في بِدايَتِه ِ
وَكَمْ حاوَلتُ مُجْتَهِداً
لأِغْرُفَ مِنْ حَلاوَتِهِ
أقولُ الشّعْرَ أحْياناً
وَأفْزَعُ مِنْ سَذاجَتِهِ
فَإنَّ الشِّعْرَ إحْساسٌ
وَأُغْرَمُ في حَرارَتِهِ
أحاوِلُ دونَما جَدوى
وَأحْلُمُ في نهِايَتِهِ
وَأقْتُلُ ذلك الإحْساس
أمْشي في جَنازَتِهِ
فَيَصَْرعُني بأِفْكارٍ
وَيَأخُذُني بِقُوَّتِهِ

هناك تعليق واحد: