تحت الطلب
أفعى صفراء .. تتلوى , تتلون .. بمشاعرها السامة .. لتنتقي فريستها ، وتتمسك بوجودها معها .. لتسرق قلبها الضعيف أسيرا لها .. !!
ليكون دائما .. تحت الطلب .. !!
ليطفيء لهيب نار شهوتها المتقدة .. !!...
لا تملك قلبا متلهفا للحب .. وبمعانيه السامية .. !!
تعيش في بحر من أنانيتها العارمة .. [ أهي أنانية مشاعر , أم أنانية ضمير .. ؟! ]
لتجر ضحيتها معها , للجة أمواج الهمس ، واللمس ، والهيام ، ثم الخطيئة ..
وكلما أفاق .. أغرقته في أحضانها وقبلاتها وهمساتها اللعينة .. !!
ليغيب وعي مشاعر .. هدتها السنين ..
وأطفأتها نيران الوحدة .. !!
ليكون دائما .. تحت الطلب .. !!
ليطفيء لهيب نار شهوتها المتقدة .. !!...
لا تملك قلبا متلهفا للحب .. وبمعانيه السامية .. !!
تعيش في بحر من أنانيتها العارمة .. [ أهي أنانية مشاعر , أم أنانية ضمير .. ؟! ]
لتجر ضحيتها معها , للجة أمواج الهمس ، واللمس ، والهيام ، ثم الخطيئة ..
وكلما أفاق .. أغرقته في أحضانها وقبلاتها وهمساتها اللعينة .. !!
ليغيب وعي مشاعر .. هدتها السنين ..
وأطفأتها نيران الوحدة .. !!
( مصطفى العيادي )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق