أَلْحَرْفُ مِنْ رَوْعَةِ ٱلْعَيْنَيْنِ يَنْسَكِبُ
كَأَنَّ بَحْرٙ ٱلْقَوَافِي مِنْهُمَا يَثِبُ
كَأَنَّ بَحْرٙ ٱلْقَوَافِي مِنْهُمَا يَثِبُ
مَنْ يَعْشَقُ ٱلْوَرْدَ فِي ٱلْخَدَّيْنِ مُؤْتَلِقًا
فَإِنَّ خَدَّيْكِ لِلْأَزْهَارِ تَنْتَسِبُ
فَإِنَّ خَدَّيْكِ لِلْأَزْهَارِ تَنْتَسِبُ
...
وَٱلْجِيدُ جِيدُ غَزَالٍ تَاهَ فِي جَذَلٍ
وَٱلثَّغْرُ مِنْ أُقْحُوَانٍ زَانَهُ شَنَبُ
وَٱلثَّغْرُ مِنْ أُقْحُوَانٍ زَانَهُ شَنَبُ
هَمْسُ ٱلْقُلُوبِ كَقَدْحِ ٱلنَّارِ مِنْ شَرَرٍ
يَكْفِيكِ سَيِّدَتِي فَٱلْقَلْبُ يَلْتَهِبُ
يَكْفِيكِ سَيِّدَتِي فَٱلْقَلْبُ يَلْتَهِبُ
مَا كُنْتُ أَحْسَبُ أَنَّ ٱلْحُبَّ مُعْتَنِقِي
حَتَّى غَدَا ٱلْقَلْبُ مِنْ بَلْوَاكِ يَنْتَحِبُ
حَتَّى غَدَا ٱلْقَلْبُ مِنْ بَلْوَاكِ يَنْتَحِبُ
يَهْفُو لِمَرْآكِ فِي وَجْدٍ وَفِي وَلَهٍ
وَإِنْ رَحَلْتِ فَبِٱلْأَشْوَاقِ يَضْطَرِبُ
وَإِنْ رَحَلْتِ فَبِٱلْأَشْوَاقِ يَضْطَرِبُ
لَوْ تَعْذُرِينَ مِنَ ٱلْوَلْهَانِ لَهْفَتَهُ
إِنَّ ٱلصَّبَابَةَ لَا يُلْفَى لَهَا نَسَبُ
إِنَّ ٱلصَّبَابَةَ لَا يُلْفَى لَهَا نَسَبُ
أَرَاكِ كَٱلْغُصْنِ قَدْ شَبَّتْ بَرَاعِمُهُ
وَٱلْقَلْبُ مِنِّي كَمَا ٱلْأَوْرَاقِ مُغْتَرِبُ
وَٱلْقَلْبُ مِنِّي كَمَا ٱلْأَوْرَاقِ مُغْتَرِبُ
وَاشَوْقَنَا ! وَلَهِيبُ ٱلْعِشْقِ يَلْفَحُنَا
لَا يَبْرُدُ ٱلشَّوْقُ حَتَّى يُطْفَأَ ٱللَّهَبُ
لَا يَبْرُدُ ٱلشَّوْقُ حَتَّى يُطْفَأَ ٱللَّهَبُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق