ليتني أعرفُ
ليتني أعرِفُ أنَ روحي تكتبني
أحرفاً على سطورٍ نضرةٍ
وتملأُ صفحاتِ الشموخِ والأرضِ من
بذورِ براعمي المزهرة ...
وارتعاشاتُ الريحِ
عنفوانٌ من ترابٍ وماءٍ
تعبرُ شغفَ الشمسِ من شاي فنجانٍ
يشربهُ الصباحُ معطراً برحيقِ
شعري ومدادُ حبري
وهمساتُ مرساتي
أُحبُكَ
أُحبُكَ وأعرفُ أن الطريقَ إليكَ ليست
بالمستحيلة
وما يوصلُني لسوادِ عينيكَ
هو الريحُ والغيمُ والبرقُ والرعدُّ
وعقلي الذي يتمسّكُ بأيدي
عُمرِكَ
يركضُ خلفَ جُنونِكَ
وليتني أعرفُ المزيد ...
عايدة حيدر
ليتني أعرِفُ أنَ روحي تكتبني
أحرفاً على سطورٍ نضرةٍ
وتملأُ صفحاتِ الشموخِ والأرضِ من
بذورِ براعمي المزهرة ...
وارتعاشاتُ الريحِ
عنفوانٌ من ترابٍ وماءٍ
تعبرُ شغفَ الشمسِ من شاي فنجانٍ
يشربهُ الصباحُ معطراً برحيقِ
شعري ومدادُ حبري
وهمساتُ مرساتي
أُحبُكَ
أُحبُكَ وأعرفُ أن الطريقَ إليكَ ليست
بالمستحيلة
وما يوصلُني لسوادِ عينيكَ
هو الريحُ والغيمُ والبرقُ والرعدُّ
وعقلي الذي يتمسّكُ بأيدي
عُمرِكَ
يركضُ خلفَ جُنونِكَ
وليتني أعرفُ المزيد ...
عايدة حيدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق