الهروب
أنادِيكَ من قلبِ غيمةٍ
علَّكَ تسمعُ رعودَ الحنين
ارسمُ لنفسي قارِبَ سفرٍ ...
لاهربَ مِنكَ
لارتاحَ مِنْ كلَْ الأنين
اراكَ مرسومٌ على كلِّ دروبِ
الطريق
فيزدادُ شوقي
ويحْرِقُني الحنين
واعودُ لِأقسِمَّ لِذاتي
والنجمةُ في السماءِ
وبكلِّ الكلماتِ
وإشعارُ الغزلِ المكتوبِ على
أوراقِ الْشُجَيراتِ
أن أهرَبَ مِنكَ
واغلقُ دروبَ العشق
واثورُ على عمرٍ ضاعَ
وعلى كُلِّ احلام السنين
مُشكِلَتي
أَنتَ أولُ شيءٍ افكرُ بهِ عندما
اصْحُو في الصباحِ
وأنتَ اخرُ شيءٍ افكرُ بهِ
عندما أخلِدُ عِندَ المساء
افكرُ فيكَ معَ فنجانِ
قهوتي
أراكَ مرسوماً بينَ سطورِ
جريدتي
اشمُكَ عندَ أولِ رشةٍ
عطرٍ من قارورتي
اراكَ بينَ وريقاتِ وردةٍ
حديقتي
علَّكَ تسمعُ رعودَ الحنين
ارسمُ لنفسي قارِبَ سفرٍ ...
لاهربَ مِنكَ
لارتاحَ مِنْ كلَْ الأنين
اراكَ مرسومٌ على كلِّ دروبِ
الطريق
فيزدادُ شوقي
ويحْرِقُني الحنين
واعودُ لِأقسِمَّ لِذاتي
والنجمةُ في السماءِ
وبكلِّ الكلماتِ
وإشعارُ الغزلِ المكتوبِ على
أوراقِ الْشُجَيراتِ
أن أهرَبَ مِنكَ
واغلقُ دروبَ العشق
واثورُ على عمرٍ ضاعَ
وعلى كُلِّ احلام السنين
مُشكِلَتي
أَنتَ أولُ شيءٍ افكرُ بهِ عندما
اصْحُو في الصباحِ
وأنتَ اخرُ شيءٍ افكرُ بهِ
عندما أخلِدُ عِندَ المساء
افكرُ فيكَ معَ فنجانِ
قهوتي
أراكَ مرسوماً بينَ سطورِ
جريدتي
اشمُكَ عندَ أولِ رشةٍ
عطرٍ من قارورتي
اراكَ بينَ وريقاتِ وردةٍ
حديقتي
وياويلتاه ... هل هناك
مخبئ من صراخي الصامتِ
عند كلِّ يا ويلتاه
احاولُ نسيانَ الكلماتِ
تشعرني بكلِّ اللحظاتَ
وتمطرُ غيمتي عِتَاباً
وتُنْزِلُ اللومَ خطوطاً .. خطوطا
لماذا الهروب!!!!
لم أعدْ احتملُ السكوتَ
قاربي يَحْمِلُني خَلْفَ الحدودِ
لأنْتَظِرَ الموتَ البطئ
ورغمَ الهروبِ
حاولتُ التخلصَ
مِنْ كُلِّ القُصَصِ
ومِنْ كُلِّ حكاياتِ الصدودِ
لكنكَ منقوشٌ في ذهني
موسيقى صوتُكَ لا تفارقني
فهلْ اهربُ من قلبِ الغربةِ
لأَسْتَكِن ؟؟؟
ضحكتُ عل نفسي
وضحكتُ على كلِّ خُرافَاتِ
الأولين
لانهُ تطريزٌ على شغافِ قلبي
المسكينْ
بكلِّ ألوانِ الطيف الشمسي
في قمةِ الحنين
مخبئ من صراخي الصامتِ
عند كلِّ يا ويلتاه
احاولُ نسيانَ الكلماتِ
تشعرني بكلِّ اللحظاتَ
وتمطرُ غيمتي عِتَاباً
وتُنْزِلُ اللومَ خطوطاً .. خطوطا
لماذا الهروب!!!!
لم أعدْ احتملُ السكوتَ
قاربي يَحْمِلُني خَلْفَ الحدودِ
لأنْتَظِرَ الموتَ البطئ
ورغمَ الهروبِ
حاولتُ التخلصَ
مِنْ كُلِّ القُصَصِ
ومِنْ كُلِّ حكاياتِ الصدودِ
لكنكَ منقوشٌ في ذهني
موسيقى صوتُكَ لا تفارقني
فهلْ اهربُ من قلبِ الغربةِ
لأَسْتَكِن ؟؟؟
ضحكتُ عل نفسي
وضحكتُ على كلِّ خُرافَاتِ
الأولين
لانهُ تطريزٌ على شغافِ قلبي
المسكينْ
بكلِّ ألوانِ الطيف الشمسي
في قمةِ الحنين
الدكتوره خوله الزبيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق