لم تعد تعنيني تلك الحروف
ولم تعد تهتز شجرتي لتلك النسائم القادمه منك
أحطت نفسي بكثيرٍ من الأسوار
ليس لأنك لم تعد تعنيني
بل لم يعد يعنيني ذلك الشعور ...
سوف أتجاهله
النوم في الصمت سأختار
رحل القطار مسرعاً
حاملاً معه كل حقائبي
تركني على رصيف الإنتظار
لاشيأ بعد هذا
دُقَ جرص الفراق
هذا خَيار لمن ليس له خَيار
في سديم الألوان سأعيش
في حتميةِ الفراغ
ألف إحساسٍ مكبوت
لا فِرار
رجعت يداي خالية الوفاض
من كل الثمار
غالية الأثمان
ما عدت قادرةً على الشراء
عبر الزمن فوق جسدي وتركني
خاوية الأسعار
ولم تعد تهتز شجرتي لتلك النسائم القادمه منك
أحطت نفسي بكثيرٍ من الأسوار
ليس لأنك لم تعد تعنيني
بل لم يعد يعنيني ذلك الشعور ...
سوف أتجاهله
النوم في الصمت سأختار
رحل القطار مسرعاً
حاملاً معه كل حقائبي
تركني على رصيف الإنتظار
لاشيأ بعد هذا
دُقَ جرص الفراق
هذا خَيار لمن ليس له خَيار
في سديم الألوان سأعيش
في حتميةِ الفراغ
ألف إحساسٍ مكبوت
لا فِرار
رجعت يداي خالية الوفاض
من كل الثمار
غالية الأثمان
ما عدت قادرةً على الشراء
عبر الزمن فوق جسدي وتركني
خاوية الأسعار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق