((( أغتيال الأمنيات )))
مشتعلُ
كموجه في بحر
أترقبُ رمادي...
ليس هذيانُ خريفي...
هذا
بل خفقة قلب ينبضُ
وجعا...
أتعايش مع شرايين دربكِ
سماءُ
تقلق نجومها
ليلُ
يزخرُ متاعب...
كيف للكلمات ان تسمو
بغيابك
مواسم عشق أرتأت
سحرا
او كرنفالُ يجهض
فرحي ...
في زوايا محيط جسدكِ
يعتقني الحلم
عزلة تشتاق الى
شتاءِ أجرد..
هبيني قهرا
أستلذ به حين رحيلك
سأتفق مع الريح
ان نغني أغنية الوداع
أسمعيها ولا تبكي..
لا عوده الا
بمجيء طيفك يتبعني
حيث أكون..
مسكونُ حد التغاضي
عن ألمي
لشمسك التي لاتغيب
عن عالمي...
أي سحر في شفتيك
يشعلُ ثناياي
أي وهج في تلك العينين
يمخرُ عباب الروح...
مرتهنُ كعادتي
بحاضر ملتهب
بكينونه لاتفقه سر
وجودها...
بفزاعه تأكل أيامي
ستنبثق من روحك
ترانيم الربيع
وبعضا من الامل..
هي أمرأه
كلما غفى على وجنتيها
الوسن
خفق لها صدر الحياة
مودة...
سأكتم هواي
لعل في صمتي مايتشظى
ألما
حنينا
لوكان كأسُ من رضابك
يقتل ظمأي
لكنت ظمأنا طوال
السنين...
لملمي بأناملك الرقيقه
ماتبقى من ذاكرتي
في ريح ارتضت ان تكون
ندا لي ....
كم وددت ان يكون حبك لي
كأشجار بلادي
تنتحر على اغصانها الفصول
ويتعمق جذرها حتى
لايصيبها الذبول...
كوني لي
كجبل يعانق سماءه
وانا ذلك السفح الذي
يحتظن فيضانك...
مشاعري فوضى
وبراءة جنوني
المسافه اليك بحرُ
يغفو على شفتيك
سمفونية حروفي رذاذ
من عشق خفي
قولي لي ما اسميك؟؟؟
يابركان اشعل ذاتي
أرسمكِ رحيلا على
جسد اشتياقي اليك
نبض لأنفاسي اللاهثه
في خطوات التيه...
سأكمم اشتهائكِ لقتل فجري
أرشديني الى موتِ
ينتظر زائريه
الى غياب يبتلع في
صحراء عشقك
بعض محبيه
هذا
بل خفقة قلب ينبضُ
وجعا...
أتعايش مع شرايين دربكِ
سماءُ
تقلق نجومها
ليلُ
يزخرُ متاعب...
كيف للكلمات ان تسمو
بغيابك
مواسم عشق أرتأت
سحرا
او كرنفالُ يجهض
فرحي ...
في زوايا محيط جسدكِ
يعتقني الحلم
عزلة تشتاق الى
شتاءِ أجرد..
هبيني قهرا
أستلذ به حين رحيلك
سأتفق مع الريح
ان نغني أغنية الوداع
أسمعيها ولا تبكي..
لا عوده الا
بمجيء طيفك يتبعني
حيث أكون..
مسكونُ حد التغاضي
عن ألمي
لشمسك التي لاتغيب
عن عالمي...
أي سحر في شفتيك
يشعلُ ثناياي
أي وهج في تلك العينين
يمخرُ عباب الروح...
مرتهنُ كعادتي
بحاضر ملتهب
بكينونه لاتفقه سر
وجودها...
بفزاعه تأكل أيامي
ستنبثق من روحك
ترانيم الربيع
وبعضا من الامل..
هي أمرأه
كلما غفى على وجنتيها
الوسن
خفق لها صدر الحياة
مودة...
سأكتم هواي
لعل في صمتي مايتشظى
ألما
حنينا
لوكان كأسُ من رضابك
يقتل ظمأي
لكنت ظمأنا طوال
السنين...
لملمي بأناملك الرقيقه
ماتبقى من ذاكرتي
في ريح ارتضت ان تكون
ندا لي ....
كم وددت ان يكون حبك لي
كأشجار بلادي
تنتحر على اغصانها الفصول
ويتعمق جذرها حتى
لايصيبها الذبول...
كوني لي
كجبل يعانق سماءه
وانا ذلك السفح الذي
يحتظن فيضانك...
مشاعري فوضى
وبراءة جنوني
المسافه اليك بحرُ
يغفو على شفتيك
سمفونية حروفي رذاذ
من عشق خفي
قولي لي ما اسميك؟؟؟
يابركان اشعل ذاتي
أرسمكِ رحيلا على
جسد اشتياقي اليك
نبض لأنفاسي اللاهثه
في خطوات التيه...
سأكمم اشتهائكِ لقتل فجري
أرشديني الى موتِ
ينتظر زائريه
الى غياب يبتلع في
صحراء عشقك
بعض محبيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق