ساكني...
كطفل في مودته
فهل ينسى.. أتراه
حجر أمه.. وأباه!! ...
أتراه يسلو ويهجر
القلب الذي واراه
لا لا فذا... الخافق
أبدا بين الضلوع
... توطنه وسكناه
بالأحزان.. لطالما
... تعطف وواساه
يضمه.. يهدهده
بلهيب وده يلظاه
يحار كيف يسعده
وتحت الجفن..
.... مقامه ومثواه
تظلم الدنيا... لهمه
ترضى الأنام لرضاه
فلا نأي..... ولا بتر
أو تجافي يجفاه
فالمحب... للمحب
أبداً بعد الله....نجواه.
فهل ينسى.. أتراه
حجر أمه.. وأباه!! ...
أتراه يسلو ويهجر
القلب الذي واراه
لا لا فذا... الخافق
أبدا بين الضلوع
... توطنه وسكناه
بالأحزان.. لطالما
... تعطف وواساه
يضمه.. يهدهده
بلهيب وده يلظاه
يحار كيف يسعده
وتحت الجفن..
.... مقامه ومثواه
تظلم الدنيا... لهمه
ترضى الأنام لرضاه
فلا نأي..... ولا بتر
أو تجافي يجفاه
فالمحب... للمحب
أبداً بعد الله....نجواه.
بقلمي # محمد مازن #
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق