أيْا مًنْ قُلتَ تَهْوَانِي وَتُبْقَى عِطْرَ بُسْتَاني
أَمَا لَو كُنْتَ فِي عُمْرِي غَريقَاً بَيْنَ أجْفَانِي
تُداوي لِي جِرَاحَاتٍي وَتُمْسِي كُل أزمَاني
فأَنْسَى فيكَ آهَاتِي وتَغْدُو عِرْسَ أوْطَانِي
فَهَلْ يَا لَحْنَ نَاياتِي أتَيْتَ العِشْق أحْضَاني ...
أذُقْتَ الحُزْنَ مِنْ ثَغْرِي ألا سُحْقَا لِنِيرَانِي
أمِنْ بَعْدِي سَتَنْسَاهَا لَيَالٍ الحب بُرْكَانَي
وِكَمْ يَا كُلً ألْحَانِي أتُوْقُ ألصَبْرَ يَنْسَانِي
فّكُنْ شَمْسَاً بِنِيْسَانِي وَدَهْرَاً فَوْقَ أغْصَانِي
وَعُدْ إنْ خِفتَ أَوْهَامَاً لِحُضْنِي كًنْ بِشِرْيَانِي
فَيَا قَلبَاً يُنَادِينِي أَفَجْراً زَارَ وَدْيَاني
أبَعْدَ ألمَوْت قَدْ يَحْيَا فُؤادًاً بَينَ خِلجَانِي
فَكُونِي يا سَنَا عُمْرِي عُصُوْراً بَيْنَ أكوانَي
أَمَا لَو كُنْتَ فِي عُمْرِي غَريقَاً بَيْنَ أجْفَانِي
تُداوي لِي جِرَاحَاتٍي وَتُمْسِي كُل أزمَاني
فأَنْسَى فيكَ آهَاتِي وتَغْدُو عِرْسَ أوْطَانِي
فَهَلْ يَا لَحْنَ نَاياتِي أتَيْتَ العِشْق أحْضَاني ...
أذُقْتَ الحُزْنَ مِنْ ثَغْرِي ألا سُحْقَا لِنِيرَانِي
أمِنْ بَعْدِي سَتَنْسَاهَا لَيَالٍ الحب بُرْكَانَي
وِكَمْ يَا كُلً ألْحَانِي أتُوْقُ ألصَبْرَ يَنْسَانِي
فّكُنْ شَمْسَاً بِنِيْسَانِي وَدَهْرَاً فَوْقَ أغْصَانِي
وَعُدْ إنْ خِفتَ أَوْهَامَاً لِحُضْنِي كًنْ بِشِرْيَانِي
فَيَا قَلبَاً يُنَادِينِي أَفَجْراً زَارَ وَدْيَاني
أبَعْدَ ألمَوْت قَدْ يَحْيَا فُؤادًاً بَينَ خِلجَانِي
فَكُونِي يا سَنَا عُمْرِي عُصُوْراً بَيْنَ أكوانَي
ثائر السامرائي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق