.....يا فتات العمر.....
هلا قلت لي.....
من أكون لك.....
وكيف سأكون..... ...
ولم هذا الجفاء.....
الذي أصاب من أحببنا.....
وأصبحت أيامنا.....
مشبعة بالوجع.....
لم لم تعد هناك.....
تلك البساطة.....
وعفوية كلماتنا.....
ونغفوا بهدوء.....
بعد سهرة ضاحكة.....
مع أخوتنا وأصدقائنا.....
لم أصبحت الخيبة.....
لا تريد تركنا.....
والحزن إلتصق.....
بجدار أرواحنا.....
دون منافس.....
ولا طعم لما حولنا.....
كيف أصبح كل شيء.....
رماديا لا لون له.....
فقط يوماً يعيد نفسه.....
وكأنه لا يريد أن يبدل.....
ثوبه لأنه لا يمتلك ثمنه.....
ويمشي حافي القدمين.....
والأرض تأكل لحمه.....
وقساوة البرد تقطع....
له أوتاره.....
ولم يعد يشعر بشيء.....
سوى أنه حزين.....
ولكن لم هو حزين.....
لا يدري.....
---بقلمي---
...سهاد حقي الأعرجي...
من أكون لك.....
وكيف سأكون..... ...
ولم هذا الجفاء.....
الذي أصاب من أحببنا.....
وأصبحت أيامنا.....
مشبعة بالوجع.....
لم لم تعد هناك.....
تلك البساطة.....
وعفوية كلماتنا.....
ونغفوا بهدوء.....
بعد سهرة ضاحكة.....
مع أخوتنا وأصدقائنا.....
لم أصبحت الخيبة.....
لا تريد تركنا.....
والحزن إلتصق.....
بجدار أرواحنا.....
دون منافس.....
ولا طعم لما حولنا.....
كيف أصبح كل شيء.....
رماديا لا لون له.....
فقط يوماً يعيد نفسه.....
وكأنه لا يريد أن يبدل.....
ثوبه لأنه لا يمتلك ثمنه.....
ويمشي حافي القدمين.....
والأرض تأكل لحمه.....
وقساوة البرد تقطع....
له أوتاره.....
ولم يعد يشعر بشيء.....
سوى أنه حزين.....
ولكن لم هو حزين.....
لا يدري.....
---بقلمي---
...سهاد حقي الأعرجي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق