وأبني في شغاف القلب دارا
لفاتنةٍ كوت لي قلبي نارا
لفاتنةٍ رَمَتْ قلبي سِهامًا ...
وَأَبْقَتْ كلّ أفكاري سُكارى
فليسَ يَحُدُّ صورتها جمالٌ
كأنَّ البدرَ صورتها استعارا
هي الأنوار إِنْ حَلَّ الظَّلامُ
وهامَ القلبُ فيها واستجارا
تَطيبُ النّفسُ إِنْ بانَتْ لعيني
وإِنْ غابَتْ سهى عقلي وَطارا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق