مَا لِي أَرَاكِ وَقَدْ أَثَرْتِ تَطَلُّعِي
هَلَعَ الْفُؤَادُ كَأَنَّ جِئْتِ وَتَنْزَعِي
هَلْ تَبْغِى هَجْراً ؟ أم دََلالََ وَزَائِلاً؟
فَلَقَدْ فَزَعْتِى مُتَيَّمَاًً فِىْ أََضْلُعِي
كَيْفَ تُجَافِي مَنْ تَثَاقَلَْ بِاالْهَوَى
لَيْتَ الْهُوَيْنَا وَتَرْفِقَِي لا تزْمَعِي
أَيْنَ الْوَفَاءُ مِنَ الْوعودِ فِي حُبِّنَا
أَجِبِى الْنِدَاء وَلَيْتَ لَا تَتَسَرَّعِي
اَلْحُبُّ سُلْطَانُ الْقُلُوبِ وَرَبُّهَا
فَإذَا صَدَقْتِى فَلَا مَنَاصَ وَتَخْضَعِي
قَلْبِي يُنَادِى فَهَلْ سَمَعْتِى نِدَاءَهُ
يَهْتِفْ بِأَسْمِكِ ذَا صَدَاهُ فَأَسْمَعِي
هَلَعَ الْفُؤَادُ كَأَنَّ جِئْتِ وَتَنْزَعِي
هَلْ تَبْغِى هَجْراً ؟ أم دََلالََ وَزَائِلاً؟
فَلَقَدْ فَزَعْتِى مُتَيَّمَاًً فِىْ أََضْلُعِي
كَيْفَ تُجَافِي مَنْ تَثَاقَلَْ بِاالْهَوَى
لَيْتَ الْهُوَيْنَا وَتَرْفِقَِي لا تزْمَعِي
أَيْنَ الْوَفَاءُ مِنَ الْوعودِ فِي حُبِّنَا
أَجِبِى الْنِدَاء وَلَيْتَ لَا تَتَسَرَّعِي
اَلْحُبُّ سُلْطَانُ الْقُلُوبِ وَرَبُّهَا
فَإذَا صَدَقْتِى فَلَا مَنَاصَ وَتَخْضَعِي
قَلْبِي يُنَادِى فَهَلْ سَمَعْتِى نِدَاءَهُ
يَهْتِفْ بِأَسْمِكِ ذَا صَدَاهُ فَأَسْمَعِي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق