قد جئتُ أحملُ أثقالي ومُحتَطَبي
وأسألُ الحاسبين اليومَ عن حُقَبي
.
عن المُروءات عما كنتُ أجرمهُ
عن الخيانةِ عن شيءٍ من الأدبِ
,
عن الدماءِ التي مَاجَتْ بها مُدُني
عن الدموعِ التي ما فارَقَت هُدُبي
,
وأسألُ الحاسبين اليومَ عن حُقَبي
.
عن المُروءات عما كنتُ أجرمهُ
عن الخيانةِ عن شيءٍ من الأدبِ
,
عن الدماءِ التي مَاجَتْ بها مُدُني
عن الدموعِ التي ما فارَقَت هُدُبي
,
وعن جبالٍ من الأحزانِ قد جَثَمَتْ
على فؤادي وقضَّت مَضْجَعَ العَتَبِ
.
أَلَم تُقَيَّدْ؟ أَما عُدَّتْ مَدامِعُنا ؟
أمُنكرٌ إن سألنا ذلكمْ وغَبي؟
.
ويَنجلي الشعرُ يبدو وَحيَ مُعجزةٍ
وشاهداً لضياعِ العُمْرِ والتَعَبِ
.
فيشرئبُّ كأعتى من تَخَاذُلِنا
وقد يقودُك فوق الأفقِ والسُحُب
.
وفيه آمنتُ في نفسي وقوتها
ثم انقلبتُ به ضَعْفاً على عَقِبي
.
ويَسْتَحِثُّكُ وحيُ الشعرِ تَكْتبُهُ
حِرِّكْ لسانكَ و اعجلْ فهو في هَرَبِ
.
ويا قصيدةَ هذا الليلِ تَقْتُلني
إنّي لأشْعرُ أن الموتَ يمْكُرُ بي
.
وكلُّ بيتٍ به نزعٌ وحشرجةٌ
فَكَمْ نموتُ ليحيا الشعرُ في الكُتُبِ
.
هذا كتابي فاقرؤا صَفَحاتِهِ
وشافِعِي هو شِعري أو به عَطَبي
على فؤادي وقضَّت مَضْجَعَ العَتَبِ
.
أَلَم تُقَيَّدْ؟ أَما عُدَّتْ مَدامِعُنا ؟
أمُنكرٌ إن سألنا ذلكمْ وغَبي؟
.
ويَنجلي الشعرُ يبدو وَحيَ مُعجزةٍ
وشاهداً لضياعِ العُمْرِ والتَعَبِ
.
فيشرئبُّ كأعتى من تَخَاذُلِنا
وقد يقودُك فوق الأفقِ والسُحُب
.
وفيه آمنتُ في نفسي وقوتها
ثم انقلبتُ به ضَعْفاً على عَقِبي
.
ويَسْتَحِثُّكُ وحيُ الشعرِ تَكْتبُهُ
حِرِّكْ لسانكَ و اعجلْ فهو في هَرَبِ
.
ويا قصيدةَ هذا الليلِ تَقْتُلني
إنّي لأشْعرُ أن الموتَ يمْكُرُ بي
.
وكلُّ بيتٍ به نزعٌ وحشرجةٌ
فَكَمْ نموتُ ليحيا الشعرُ في الكُتُبِ
.
هذا كتابي فاقرؤا صَفَحاتِهِ
وشافِعِي هو شِعري أو به عَطَبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق