مجاراة قصيدة النابغة الذبياني على بحر البسيط
( يا دار مية بالعلياء , فالسندِ )
هَجْرُ الحَبيبِ كرَشْقِ السَهْمَ فِي الكَبِدِ
***
هَجْرُ الحَبيبِ كرَشْقِ السَهْمَ فِي الكَبِدِ
***
...
يا وَيحَ قَلبي , مَا لِلدَّارِ خَاوِيَة
تَهتزُ جُدْرَانُا مِنْ قلة الأودِ
***
تَهتزُ جُدْرَانُا مِنْ قلة الأودِ
***
وَعَسْعَسَ الليلُ مَفتوناً بِظلمَتِهِ
والريحُ تُرسِلُ أثقالاً مِنَ البَرَدِ
***
والريحُ تُرسِلُ أثقالاً مِنَ البَرَدِ
***
يَا وَيح شِعري كَمْ حَنَّ الفؤادُ لَها
وَقدْ تَخليتُ عَنْ صَبْرِي , وَعَنْ جَلَدِي
***
وَقدْ تَخليتُ عَنْ صَبْرِي , وَعَنْ جَلَدِي
***
كلُ الأماكنِ بَعدَ الدَارِ مُقفِرة
وبَعْد وصَلكِ ما أحببتُ من أحَدِ
وبَعْد وصَلكِ ما أحببتُ من أحَدِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق