عشقتُ قمراً
ليس كمثلي في الهوى عاشقٌ
وليس كمثلي هم الشُّعراء
فأنا قدعشقتُ قمراً ...
وصرتُ لأجلهِ سيد الأمراء.
أهيم في الهوى حباً
وأرنم لأجل حبي أجمل العبارات.
ملكةٌ إن رأيتها وقفت إجلالاً
وقمت بإنحناء.
أسطورة في الأنوثة
قد نقشتها الملائكة
من قبل أدم وحواء
وأبدعها الله في حماها
من كل بلاء.
والورد ذاك يغار من حسنها
ولو شبِهَ الورد بها
يشعر الورد بالثناء.
ملاكاً كأنها البدر
في ليلة عاشوراء.
ونور وجهها تغار منه الشّمس
وتشعر بإعياء.
والقد ياطيب القد
كأنه مياس ولؤلؤ تناثرته السماء.
تبتسم إذ تبتسم بي
تشعر الأرض بالمطر
وطيب العطاء.
تمشي وحولها النجوم
ترقص بإستحياء.
تسألني نفسي إذ تسألني
هلْ أنت حمل حبها والعطاء.
فأجبتْ وأنا مبتسم
نعم فالله أكرمني بها
فسبحان من أعطى شاعراً
أميرة النساء .
تقف الأرض صامتة
إذا تحركت حبيبتي
فهي مركز الحسن والبهاء.
وتميل البحار في محيط عينيها
وينسكب العسل من الثغر الوضاء.
وتفر الحروف من بين يدي خائفة
لأنها ليست حمل آلهة الأنوثة
وأجمل النساء .
وأنا مسكيناً قد أحرقت دفاتري
لعجزي عن وصفها
بحروف الألف والياء
واختراعي لغة لأجلها
كون العرب والعجم
عجزوا عن هذا بهاء ..
وأميل إلى قافية غير الهمزة
فتلك همزة وصل
للوصال إليك ياشقراء
فسحر نعومة شعرها
كأنه جدولاً راقيا في الفضاء .
وفراشة تداعب أهدابها
تسألها الرفق بالفقراء
لأني فقير العشق
و زاد رغيفه يكفي الضعفاء
وللوصل بقية بعد قبلة.
لأن الكلام يحلو أكثر
بوصل الأحباء..
وليس كمثلي هم الشُّعراء
فأنا قدعشقتُ قمراً ...
وصرتُ لأجلهِ سيد الأمراء.
أهيم في الهوى حباً
وأرنم لأجل حبي أجمل العبارات.
ملكةٌ إن رأيتها وقفت إجلالاً
وقمت بإنحناء.
أسطورة في الأنوثة
قد نقشتها الملائكة
من قبل أدم وحواء
وأبدعها الله في حماها
من كل بلاء.
والورد ذاك يغار من حسنها
ولو شبِهَ الورد بها
يشعر الورد بالثناء.
ملاكاً كأنها البدر
في ليلة عاشوراء.
ونور وجهها تغار منه الشّمس
وتشعر بإعياء.
والقد ياطيب القد
كأنه مياس ولؤلؤ تناثرته السماء.
تبتسم إذ تبتسم بي
تشعر الأرض بالمطر
وطيب العطاء.
تمشي وحولها النجوم
ترقص بإستحياء.
تسألني نفسي إذ تسألني
هلْ أنت حمل حبها والعطاء.
فأجبتْ وأنا مبتسم
نعم فالله أكرمني بها
فسبحان من أعطى شاعراً
أميرة النساء .
تقف الأرض صامتة
إذا تحركت حبيبتي
فهي مركز الحسن والبهاء.
وتميل البحار في محيط عينيها
وينسكب العسل من الثغر الوضاء.
وتفر الحروف من بين يدي خائفة
لأنها ليست حمل آلهة الأنوثة
وأجمل النساء .
وأنا مسكيناً قد أحرقت دفاتري
لعجزي عن وصفها
بحروف الألف والياء
واختراعي لغة لأجلها
كون العرب والعجم
عجزوا عن هذا بهاء ..
وأميل إلى قافية غير الهمزة
فتلك همزة وصل
للوصال إليك ياشقراء
فسحر نعومة شعرها
كأنه جدولاً راقيا في الفضاء .
وفراشة تداعب أهدابها
تسألها الرفق بالفقراء
لأني فقير العشق
و زاد رغيفه يكفي الضعفاء
وللوصل بقية بعد قبلة.
لأن الكلام يحلو أكثر
بوصل الأحباء..
أحمد المحمد سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق