عِشْ أنتَ
في بطن ِ ذاكَ الليلِ ِ ودعني الهوى
وقفلت بابي
بابي على سطح ِ النجوم ...
وشممت من ريح ِ الصَّبا أسمالَ أحبابي
غريبُ يا ليلَ النوى
وكأنه المحراب يجمع بين شيخ ٍ وإمام
والكلُّ بعثرته الصيحة ُ الأولي فيدفعُ للأمام .
أهوالُ .. أهوال
دغدغت ُ كلَّ عواطف ِ الأيام
نامت ْ ,
تلحفتْ بجدائل ِ النسيان
وكأنما أمسي يلاحقني ويتبعني..
يُسائلُني
كمْ كنت ِ في هذا المدار
تتراقصين وتنسجين
من خيوط ِ الحب ِ دار
يَعْمرُها الفراشُ والزوار
وحبيب قلبك قبل الصبح غادرَ
ما له قرار
أنا هائم ٌ فيكَ سيدي
مدارُنا طويل ..
عندما وصلَ النجوم
داعبته نجمةُ مذنبة
حبستهُ ما بين الأماني والسهاد
ورمته ما فوقَ الغديرْ
في جب ِحبٍ سرمدي
حيثُ العرائسُ كلها طوع ُيديه
لكنه يذكرُ أولَ نظرة ٍ فيها تراسلت ِ العيون
واختبأ في القلب الحنين
وتلاه عشق ٌ وجنون
وكتاباتٌ بطيف ِ الشعرِ من كلِّ البحور
أنا هائمٌ فيكَ .. أناديكَ
سأرحلُ ...
إني أوصيكَ
عش أنت فإن الحب آتيك َ
وعش أنت فإني راحلٌ فيكَ
وعش أنت بدمع العين أسقيكَ
فعش أنت بذكراي أناجيكَ
وقفلت بابي
بابي على سطح ِ النجوم ...
وشممت من ريح ِ الصَّبا أسمالَ أحبابي
غريبُ يا ليلَ النوى
وكأنه المحراب يجمع بين شيخ ٍ وإمام
والكلُّ بعثرته الصيحة ُ الأولي فيدفعُ للأمام .
أهوالُ .. أهوال
دغدغت ُ كلَّ عواطف ِ الأيام
نامت ْ ,
تلحفتْ بجدائل ِ النسيان
وكأنما أمسي يلاحقني ويتبعني..
يُسائلُني
كمْ كنت ِ في هذا المدار
تتراقصين وتنسجين
من خيوط ِ الحب ِ دار
يَعْمرُها الفراشُ والزوار
وحبيب قلبك قبل الصبح غادرَ
ما له قرار
أنا هائم ٌ فيكَ سيدي
مدارُنا طويل ..
عندما وصلَ النجوم
داعبته نجمةُ مذنبة
حبستهُ ما بين الأماني والسهاد
ورمته ما فوقَ الغديرْ
في جب ِحبٍ سرمدي
حيثُ العرائسُ كلها طوع ُيديه
لكنه يذكرُ أولَ نظرة ٍ فيها تراسلت ِ العيون
واختبأ في القلب الحنين
وتلاه عشق ٌ وجنون
وكتاباتٌ بطيف ِ الشعرِ من كلِّ البحور
أنا هائمٌ فيكَ .. أناديكَ
سأرحلُ ...
إني أوصيكَ
عش أنت فإن الحب آتيك َ
وعش أنت فإني راحلٌ فيكَ
وعش أنت بدمع العين أسقيكَ
فعش أنت بذكراي أناجيكَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق