صِفةُ العُمْر:)
لا أدري
ماذا ولعني
بصفرةِ العُمْرِ؟
...
وأيُ أُنشودةٍ
مِن الكلماتِ
أوحتْ لي
تغريدةَ السنين
وساقتني إليكِ
أو أنَّ عطشَ
رابياتِ السنين
لمْ ترتوِ وفيكِ
وَجَدتْ الماءَ
والخُضرةَ
والوجهَ الحَسنِ
لا أحنُ إلى ما كانَ
مثلما يسرقُني إليكِ
عنفوانَ الحنين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق