انتظارا على قارعة طريق
توسمت أن احاكي شيئ في صدري وكيف لا يتحقق....
فكان رواية عتق حروف على أصفر ورق
ودارت الرحى....وكان الميعاد......وعقيما كان الانتظار
وجدته...روحا....تمخضت عن كبرياء
وبخلا في كل الأحاديث.... والامنيات...
كان سيد نفسه...فليس لها غيره من نديم وعشق لداء العظماء..
سكن قصر ذاته...ومن حوله رفاتا ببخس الاشياء
فتمنى ذلك الخافق حوارا منه ولو من.....بوح رياء....
فكان كهل موعدا تمخض تيه...و سراب
فكان انتظاري..!!!
مجرد خيالا وحلما بعيدا بعيدا جدا ببعد الأرض عن السماء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق