عَنائي لا يُضَاهيهِ عَناءُ
وَنارُ الشّوقِ في قلبي رَجاءُ
وَنارُ الشّوقِ في قلبي رَجاءُ
وَكَمْ عانيتُ من وَجْدٍ شَجِيٍّ
إذا ما النَّفْسَ وافاها الوَفاءُ
إذا ما النَّفْسَ وافاها الوَفاءُ
...
ومالي إذ أداري لو بسرِّي
أخاف الحبَّ يعروه الغَثاءُ
أخاف الحبَّ يعروه الغَثاءُ
إذا ما الدهر أنساني رُضابًا
مِرارًا لا يُداوَى ذا البلاءُ
مِرارًا لا يُداوَى ذا البلاءُ
فؤادي كم رعاك الوُدُّ صَبْرًا
ومن عينيَّ كم سالَتْ دماءُ
ومن عينيَّ كم سالَتْ دماءُ
ألا يَكْفيِ الفؤادَ لهيبُ شَوْقٍ
وما عانى هوانًا ذا اللقاءُ
وما عانى هوانًا ذا اللقاءُ
فلم يُنْصِفْ زمانُ الحُبِّ قلبًا
ولم يَنْضب بقلبي ذا الصّفاءُ
ولم يَنْضب بقلبي ذا الصّفاءُ
وما كان الهوى ثَمَرًا شهيًّا
إذا لم يَقْطُفِ الثّمَرَ البهاء
إذا لم يَقْطُفِ الثّمَرَ البهاء
حديث الجوى
بقلمي سعاد الاسطة
بقلمي سعاد الاسطة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق