ربّما.....
كأعصار يخطفني الحنين
مني يسافر بي دون حقائب
هناك في مملكة حديث شعبها ...
الدموع وشوارعها آهات
وسماؤها شرود
هناك يرميني الحنين
تبحث عيناي عن عينين
او بعض قبس من أمل
تقتات منه عتادا لتكمل المسير
ولو لبضع سنين
وماذا بعد بضع سنين
اسالني وأجيب
ربما يلين صخر الزمان
ربما يشيخ الحزن ويهرم ويموت
ويأتي عصر يكون الفرح فيه
سلطان قلبي والزمان
لا شيء محال ربما
وسيزغرد الياسمين في الشام
ينبت الياسمين في ....
ضلوعي يديّ نظرات عيني
انفاسي وفي كل الزمان والمكان
ربّما
مني يسافر بي دون حقائب
هناك في مملكة حديث شعبها ...
الدموع وشوارعها آهات
وسماؤها شرود
هناك يرميني الحنين
تبحث عيناي عن عينين
او بعض قبس من أمل
تقتات منه عتادا لتكمل المسير
ولو لبضع سنين
وماذا بعد بضع سنين
اسالني وأجيب
ربما يلين صخر الزمان
ربما يشيخ الحزن ويهرم ويموت
ويأتي عصر يكون الفرح فيه
سلطان قلبي والزمان
لا شيء محال ربما
وسيزغرد الياسمين في الشام
ينبت الياسمين في ....
ضلوعي يديّ نظرات عيني
انفاسي وفي كل الزمان والمكان
ربّما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق